الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد
ووقع انفجار محدود خلال زيارة نجاد لمدينة همدان غرب إيران أدى إلى ظهور تقارير من جانب بعض وسائل الإعلام العربية بأن هناك محاولة إنقلاب ضد الرئيس. كما أتبعت بعض وكالات الأنباء الغربية نفس الخط.
ورفضت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية (إيرنا) هذه التقارير وقالت إن أحد سكان همدان أراد إظهار تأييده للرئيس "ومن فرط حماسه" أطلق أحد الألعاب النارية "كما يحدث في ملاعب كرة القدم".
وقالت إيرنا إن وسائل الإعلام العربية ثم الغربية "أساءت إستخدام" الحدث الذي لم يسفر عن أي ضرر لأغراض سياسية خاصة بها.
وأضاف أحمدي نجاد "إن وسائل ألإعلام الغربية بدأت بعدها موجة إخبارية وزعمت أن قنبلة يدوية أنفجرت وأن العشرات أصيبوا وأن الرئيس نجا من محاولة إغتيال وإنه تم نقله من الموقع ولا توجد أنباء عن مكان تواجده".
وقال"لم يحدث شئ وأن ما حدث مجرد ألعاب نارية ولم يتحرك أحد من مكانه وأن الناس واصلوا إظهار حماسهم تجاه الرئيس".
ورفضت وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية (إيرنا) هذه التقارير وقالت إن أحد سكان همدان أراد إظهار تأييده للرئيس "ومن فرط حماسه" أطلق أحد الألعاب النارية "كما يحدث في ملاعب كرة القدم".
وقالت إيرنا إن وسائل الإعلام العربية ثم الغربية "أساءت إستخدام" الحدث الذي لم يسفر عن أي ضرر لأغراض سياسية خاصة بها.
وأضاف أحمدي نجاد "إن وسائل ألإعلام الغربية بدأت بعدها موجة إخبارية وزعمت أن قنبلة يدوية أنفجرت وأن العشرات أصيبوا وأن الرئيس نجا من محاولة إغتيال وإنه تم نقله من الموقع ولا توجد أنباء عن مكان تواجده".
وقال"لم يحدث شئ وأن ما حدث مجرد ألعاب نارية ولم يتحرك أحد من مكانه وأن الناس واصلوا إظهار حماسهم تجاه الرئيس".


الصفحات
سياسة








