عزام الأحمد عضو اللجنة المركزية لفتح
وقال الأحمدفي تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية الصادرة اليوم إنه لمس في اللقاء الذي عقد منذ يومين في العاصمة اللبنانية بيروت "لغة جديدة ولهجة جديدة ورغبة ظاهرة"، معربا عن أمله في أن "يلمس الجميع ذلك في القريب العاجل" إذا ما تواصلت العملية وإذا ما تم الاتفاق على اللقاءات.
ورفض الأحمد الخوض في تفاصيل ما دار من نقاش في الاجتماع الذي استغرق ساعات .
كما أكد الأحمد أهمية وموضوعية استمرار التواصل من أجل تجاوز العقبات في سبيل تسريع عملية إنهاء الانقسام واستعادة اللحمة الفلسطينية بالتوقيع من قبل الجميع على ورقة المصالحة المصرية التي كان قد وقع عليها (الاحمد ) شخصيا نيابة عن حركة فتح، وامتنعت حماس حتى الآن عن توقيعها مطالبة بإلحاق ملاحظاتها بها.
يذكر أن عددا من المسؤولين في حماس تحدثوا في الأيام الأخيرة الماضية عن دخول المصالحة والجهود المبذولة لتحقيقها في سبات عميق.
وفي هذا السياق استغرب الأحمد التصريح الذي صدر عن عمرو موسى الامين العام لجامعة الدول العربية خلال زيارته إلى دمشق ولقائه خالد مشعل عضو المكتب السياسي لحماس، الذي حمل فيه الطرفين المسؤولية في عدم إحراز المصالحة.
وقال الأحمد"أود أن أذكر موسى بخطابه أمام البرلمان العربي الذي عقد في مقر الجامعة العربية في القاهرة ، وانتقد فيه بشدة موقف حماس وملاحظاتها على الورقة المصرية".
وكان موسى قد وصف في كلمته أمام البرلمان العربي ملاحظات حماس بالتافهة، الأمر الذي احتجت عليه بشدة الحركة.
وأعرب الأحمد مجددا عن أمله في أن تنعكس اللغة والرغبة الجديدتان التي لمسهما في هذا الاجتماع، إيجابيا على تحقيق المصالحة في أسرع وقت ممكن، وخاصة أن "الانقسام وإنهاءه لا تحكمه نصوص أو ملاحظات".
ورفض الأحمد الخوض في تفاصيل ما دار من نقاش في الاجتماع الذي استغرق ساعات .
كما أكد الأحمد أهمية وموضوعية استمرار التواصل من أجل تجاوز العقبات في سبيل تسريع عملية إنهاء الانقسام واستعادة اللحمة الفلسطينية بالتوقيع من قبل الجميع على ورقة المصالحة المصرية التي كان قد وقع عليها (الاحمد ) شخصيا نيابة عن حركة فتح، وامتنعت حماس حتى الآن عن توقيعها مطالبة بإلحاق ملاحظاتها بها.
يذكر أن عددا من المسؤولين في حماس تحدثوا في الأيام الأخيرة الماضية عن دخول المصالحة والجهود المبذولة لتحقيقها في سبات عميق.
وفي هذا السياق استغرب الأحمد التصريح الذي صدر عن عمرو موسى الامين العام لجامعة الدول العربية خلال زيارته إلى دمشق ولقائه خالد مشعل عضو المكتب السياسي لحماس، الذي حمل فيه الطرفين المسؤولية في عدم إحراز المصالحة.
وقال الأحمد"أود أن أذكر موسى بخطابه أمام البرلمان العربي الذي عقد في مقر الجامعة العربية في القاهرة ، وانتقد فيه بشدة موقف حماس وملاحظاتها على الورقة المصرية".
وكان موسى قد وصف في كلمته أمام البرلمان العربي ملاحظات حماس بالتافهة، الأمر الذي احتجت عليه بشدة الحركة.
وأعرب الأحمد مجددا عن أمله في أن تنعكس اللغة والرغبة الجديدتان التي لمسهما في هذا الاجتماع، إيجابيا على تحقيق المصالحة في أسرع وقت ممكن، وخاصة أن "الانقسام وإنهاءه لا تحكمه نصوص أو ملاحظات".


الصفحات
سياسة








