
الوزيرة الفرنسية المنتدبة للشؤون الرياضية راما ياد
وادلت الوزيرة الفرنسية التي تعتبر رمزا للانفتاح على الاقليات، بهذه التصريحات في برنامج بثته قناة "فرانس 2" العامة تناول المسيرة السياسية للمراة المتحدرة من الهجرة.
واضافت راما ياد (33 سنة) التي تعتبر اصغر الوزراء سنا في الحكومة واحدى الشخصيات الاكثر شعبية في فرنسا "انا بمثابة خروج عن المالوف في الطبقة السياسية (...) بصفتي امراة متحدرة من الهجرة وشابة لا اتطابق مع معايير الحياة السياسية التقليدية".
وتابعت "قبل ذلك كنت اعتبر نفسي عادية تماما، لكنني عندما بدات امارس السياسة سرعان ما اشاروا الى ما لدي من نقاط اختلاف"، مؤكدة انها "تنزعج بعض الشيء" ان ينظر اليها بهذه الطريقة.
واكدت الوزيرة "في الوقت ذاته، ينظر الي الفرنسيون العاديون الذين ليسوا من محترفي السياسة، كفرنسية مثل الاخرين، وهذا يطمئنني ويجعلني متفائلة ببلادي".
وقالت ان "من حق الشبيبة الفرنسية ان تكون ممثلة في السياسة وان يكون لها فضاء للتعبير، لا يمكن ان تقتصر الطبقة السياسية فقط على المسنين".
واستطردت "انت تفهم ما اقول، اريد ان اقول انه لا يمكن ان نرى الاشخاص انفسهم منذ ثلاثين او اربعين سنة" في السياسة.
واعتادت راما ياد على اتخاذ مواقف تثير انزعاج زملائها في الحكومة بمن فيهم الرئيس نيكولا ساركوزي الذي كان وراء دفعها الى المعترك السياسي
واضافت راما ياد (33 سنة) التي تعتبر اصغر الوزراء سنا في الحكومة واحدى الشخصيات الاكثر شعبية في فرنسا "انا بمثابة خروج عن المالوف في الطبقة السياسية (...) بصفتي امراة متحدرة من الهجرة وشابة لا اتطابق مع معايير الحياة السياسية التقليدية".
وتابعت "قبل ذلك كنت اعتبر نفسي عادية تماما، لكنني عندما بدات امارس السياسة سرعان ما اشاروا الى ما لدي من نقاط اختلاف"، مؤكدة انها "تنزعج بعض الشيء" ان ينظر اليها بهذه الطريقة.
واكدت الوزيرة "في الوقت ذاته، ينظر الي الفرنسيون العاديون الذين ليسوا من محترفي السياسة، كفرنسية مثل الاخرين، وهذا يطمئنني ويجعلني متفائلة ببلادي".
وقالت ان "من حق الشبيبة الفرنسية ان تكون ممثلة في السياسة وان يكون لها فضاء للتعبير، لا يمكن ان تقتصر الطبقة السياسية فقط على المسنين".
واستطردت "انت تفهم ما اقول، اريد ان اقول انه لا يمكن ان نرى الاشخاص انفسهم منذ ثلاثين او اربعين سنة" في السياسة.
واعتادت راما ياد على اتخاذ مواقف تثير انزعاج زملائها في الحكومة بمن فيهم الرئيس نيكولا ساركوزي الذي كان وراء دفعها الى المعترك السياسي