
وقال فيلنائي في مقابلة نشرتها صحيفة معاريف ان اسرائيل مستعدة لمواجهة العواقب المترتبة على شن ضربة جوية اسرائيلية على المنشآت النووية الايرانية لكنه اكد ضرورة التفكير مليا قبل اي تدخل عسكري مشيرا الى انه على اسرائيل "التنسيق دوما" مع الولايات المتحدة الاميركية.
وتابع فيلنائي ان "التقديرات تشير الى حرب تستمر 30 يوما على عدة جبهات" مكررا تصريحات مسؤولين اسرائيليين اخرين بوقوع نحو 500 قتيل في حال وقوع ذلك.
لكنه نوه الى انه "قد يكون عدد القتلى اقل لكنه قد يكون اكبر وهذا السيناريو الذي نحضر له بحسب افضل الخبراء" وتشتبه اسرائيل والغرب بسعي ايران لامتلاك السلاح النووي تحت ستار برنامج مدني، الامر الذي تنفيه طهران.
وحذرت اسرائيل التي تعتبر القوة النووية الوحيدة في الشرق الاوسط لكن غير معلنة، من انها لا تستبعد شن هجوم على المنشآت النووية الايرانية لمنع طهران من حيازة القنبلة النووية التي ستشكل بنظرها "تهديدا لوجود" الدولة العبرية.
وتزايدت التكهنات في الاسابيع الماضية حول امكانية شن ضربة عسكرية اسرائيلية على المنشات النووية الايرانية ولكن فيلنائي اكد انه لا داعي للاصابة بالهيستيريا.فلم يسبق بان كانت الجبهة الداخلية مستعدة بشكل افضل".
ورفض فيلنائي القول ما اذا كان يعتقد ان على اسرائيل القيام بعمل عسكري ضد ايران لكنه حذر من ان اي قرار مماثل يتطلب دراسة جادة.
وتابع ان "السؤال الوحيد هو هل من الضروري وقوع صدام؟ الحرب شيء من الافضل تأجيله والتفكير فيه مليا" مؤكدا ان على الدولة العبرية تنسيق نشاطها العسكري مع الولايات المتحدة.
وقال ان "الولايات المتحدة اعظم صديق لنا ويجب علينا دائما تنسيق اي شيء مماثل معها" ومن المقرر ان يتولى افي ديختر الرئيس السابق لجهاز الامن الداخلي الاسرائيلي (شين بيت) حقيبة الجبهة الداخلية خلفا لفيلنائي الذي عين سفيرا لاسرائيل في الصين.
وتابع فيلنائي ان "التقديرات تشير الى حرب تستمر 30 يوما على عدة جبهات" مكررا تصريحات مسؤولين اسرائيليين اخرين بوقوع نحو 500 قتيل في حال وقوع ذلك.
لكنه نوه الى انه "قد يكون عدد القتلى اقل لكنه قد يكون اكبر وهذا السيناريو الذي نحضر له بحسب افضل الخبراء" وتشتبه اسرائيل والغرب بسعي ايران لامتلاك السلاح النووي تحت ستار برنامج مدني، الامر الذي تنفيه طهران.
وحذرت اسرائيل التي تعتبر القوة النووية الوحيدة في الشرق الاوسط لكن غير معلنة، من انها لا تستبعد شن هجوم على المنشآت النووية الايرانية لمنع طهران من حيازة القنبلة النووية التي ستشكل بنظرها "تهديدا لوجود" الدولة العبرية.
وتزايدت التكهنات في الاسابيع الماضية حول امكانية شن ضربة عسكرية اسرائيلية على المنشات النووية الايرانية ولكن فيلنائي اكد انه لا داعي للاصابة بالهيستيريا.فلم يسبق بان كانت الجبهة الداخلية مستعدة بشكل افضل".
ورفض فيلنائي القول ما اذا كان يعتقد ان على اسرائيل القيام بعمل عسكري ضد ايران لكنه حذر من ان اي قرار مماثل يتطلب دراسة جادة.
وتابع ان "السؤال الوحيد هو هل من الضروري وقوع صدام؟ الحرب شيء من الافضل تأجيله والتفكير فيه مليا" مؤكدا ان على الدولة العبرية تنسيق نشاطها العسكري مع الولايات المتحدة.
وقال ان "الولايات المتحدة اعظم صديق لنا ويجب علينا دائما تنسيق اي شيء مماثل معها" ومن المقرر ان يتولى افي ديختر الرئيس السابق لجهاز الامن الداخلي الاسرائيلي (شين بيت) حقيبة الجبهة الداخلية خلفا لفيلنائي الذي عين سفيرا لاسرائيل في الصين.