
وطلبت منظمة "مراسلون بلا حدود" من "آبل" التي تملك ايضا مجلات "ماكوورلد" و"كمبيوتر وورلد" فضلا عن "بي سي وورلد" تقديم "توضيحات" في هذا الشأن.
وقالت المنظمة في بيان ارسل الى وكالة فرانس برس انه "في حال قبلت "ابل" سحب بعض منتجاتها من "اب ستور" تحت ضغط السلطات، تكون المجموعة الاميركية انضمت بذلك الى نادي المؤسسات المتواطئة مع الرقابة".
وافادت "اي دي جي" ان خمسة تطبيقات مرتبطة بزعيم التيبت الروحي في المنفى واخرى تتعلق بربيعة قدير يتعذر استخدامها ضمن خدمة "اب ستور" في الصين، حيث يسوق هاتف "اي فون" منذ شهرين.
واعلن ناطق رسمي باسم "ابل" ان المؤسسة الكاليفورنية "تستمر في احترام التشريعات المحلية وان برامج الخدمات لا تتوافر جميعها في كل البلدان". وقال جيمس سوغرو واضع التطبيق الذي يسمح بالاطلاع على اقوال لدالاي لاما ل"اي دي جي" ان "ابل" لم "تطلعه" على ان برنامجه لن يكون متوافرا في الصين.
من جهتها قالت منظمة "مراسلون بلا حدود" ان "احترام القوانين المحلية لا يشكل عذرا مقنعا، اذ تطبيق الرقابة شأن الدالاي لاما غير مبررة وتمثل انتهاكا فاضحا للمعايير العالمية التي تقوم عليها حرية التعبير".
وكان العديد من المؤسسات الاميركية مثل "مايكروسوفت" و"سيسكو" فضلا عن "غوغل" و"ياهو!" تعرضت لانتقادات من قبل الكونغرس الاميركي لانها خضعت لشروط وضعتها الرقابة الصينية
وقالت المنظمة في بيان ارسل الى وكالة فرانس برس انه "في حال قبلت "ابل" سحب بعض منتجاتها من "اب ستور" تحت ضغط السلطات، تكون المجموعة الاميركية انضمت بذلك الى نادي المؤسسات المتواطئة مع الرقابة".
وافادت "اي دي جي" ان خمسة تطبيقات مرتبطة بزعيم التيبت الروحي في المنفى واخرى تتعلق بربيعة قدير يتعذر استخدامها ضمن خدمة "اب ستور" في الصين، حيث يسوق هاتف "اي فون" منذ شهرين.
واعلن ناطق رسمي باسم "ابل" ان المؤسسة الكاليفورنية "تستمر في احترام التشريعات المحلية وان برامج الخدمات لا تتوافر جميعها في كل البلدان". وقال جيمس سوغرو واضع التطبيق الذي يسمح بالاطلاع على اقوال لدالاي لاما ل"اي دي جي" ان "ابل" لم "تطلعه" على ان برنامجه لن يكون متوافرا في الصين.
من جهتها قالت منظمة "مراسلون بلا حدود" ان "احترام القوانين المحلية لا يشكل عذرا مقنعا، اذ تطبيق الرقابة شأن الدالاي لاما غير مبررة وتمثل انتهاكا فاضحا للمعايير العالمية التي تقوم عليها حرية التعبير".
وكان العديد من المؤسسات الاميركية مثل "مايكروسوفت" و"سيسكو" فضلا عن "غوغل" و"ياهو!" تعرضت لانتقادات من قبل الكونغرس الاميركي لانها خضعت لشروط وضعتها الرقابة الصينية