وفي تصريحات لصحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية نشرتها اليوم الأربعاء ، قال أبو مرزوق إن هذه الاتهامات "كلام مرسل ليس له دليل".
وأضاف :"سيناء بها فراغ أمني لا يستطيع أحد إنكاره ، وسببه الأساسي اتفاقية كامب ديفيد الظالمة التي انتقصت من السيادة المصرية بالوجود الأمني في مناطق محددة. والفراغ الأمني لم ينتج عنه وجود جماعات جهادية فقط ، وإنما جماعات للاتجار بالبشر".
وحول انتشار الأنفاق على الحدود ، قال :"إنها انعكاس لفراغ سياسي وقانوني في المنطقة نشأ عنه هذا التصرف في صنع الأنفاق حتى يعيش أبناء قطاع غزة ويكسروا الحصار المفروض عليهم".
وفي شأن المصالحة الفلسطينية ، قال إن "فتح وحماس تجاوزتا مرحلة الخصام ، وأن التواصل والحوار قائم وإيجابي ، والأمر بات محصورا في توحيد المؤسسات".
وأوضح أبو مرزوق أن من بين شروط نجاح إنهاء الانقسام أن ينتزع الرئيس محمود عباس اعترافا بالانتخابات في القدس ، وحرية إجراء الانتخابات في الضفة الغربية لجميع مكونات الشعب الفلسطيني.
وأضاف :"سيناء بها فراغ أمني لا يستطيع أحد إنكاره ، وسببه الأساسي اتفاقية كامب ديفيد الظالمة التي انتقصت من السيادة المصرية بالوجود الأمني في مناطق محددة. والفراغ الأمني لم ينتج عنه وجود جماعات جهادية فقط ، وإنما جماعات للاتجار بالبشر".
وحول انتشار الأنفاق على الحدود ، قال :"إنها انعكاس لفراغ سياسي وقانوني في المنطقة نشأ عنه هذا التصرف في صنع الأنفاق حتى يعيش أبناء قطاع غزة ويكسروا الحصار المفروض عليهم".
وفي شأن المصالحة الفلسطينية ، قال إن "فتح وحماس تجاوزتا مرحلة الخصام ، وأن التواصل والحوار قائم وإيجابي ، والأمر بات محصورا في توحيد المؤسسات".
وأوضح أبو مرزوق أن من بين شروط نجاح إنهاء الانقسام أن ينتزع الرئيس محمود عباس اعترافا بالانتخابات في القدس ، وحرية إجراء الانتخابات في الضفة الغربية لجميع مكونات الشعب الفلسطيني.