ونقلت وكالة "الأناضول" التركية عن أردوغان القول اليوم الخميس :"لو فرضنا أن تركيا استغنت عن كل شيء، هل ستتخلص فرنسا من سياسة التخبط التي قادها إليها ذلك الطامع غير المؤهل (ماكرون) وتتبنى سياسات عقلانية؟".
وتابع قائلا: "لو انسحبت تركيا من سورية فهل سيحل الأمن والاستقرار فيها، ولو انسحبنا من ليبيا هل سيتراجع الانقلابيون ويسلمون السلطة للحكومة الشرعية مباشرة، ولو تجاهلت تركيا وجود الإرهابيين قرب حدودها، فهل سيتطهر شمال العراق منهم".
واستطرد :"وإن تخلت تركيا عن كامل حقوقها المشروعة (في شرق المتوسط)، فهل سيستغني الاتحاد الأوروبي عن ازدواجية المعايير في تعامله معنا، وهل ستكف بعض الدول عن شن هجمات اقتصادية ضد بلادنا".
واتخذ ماكرون موقفا حازما ضد أنشطة تركيا في شرق البحر المتوسط، فضلا عن دعم أنقرة العسكري لحكومة فائز السراج المعترف بها دوليا في ليبيا.
وتابع قائلا: "لو انسحبت تركيا من سورية فهل سيحل الأمن والاستقرار فيها، ولو انسحبنا من ليبيا هل سيتراجع الانقلابيون ويسلمون السلطة للحكومة الشرعية مباشرة، ولو تجاهلت تركيا وجود الإرهابيين قرب حدودها، فهل سيتطهر شمال العراق منهم".
واستطرد :"وإن تخلت تركيا عن كامل حقوقها المشروعة (في شرق المتوسط)، فهل سيستغني الاتحاد الأوروبي عن ازدواجية المعايير في تعامله معنا، وهل ستكف بعض الدول عن شن هجمات اقتصادية ضد بلادنا".
واتخذ ماكرون موقفا حازما ضد أنشطة تركيا في شرق البحر المتوسط، فضلا عن دعم أنقرة العسكري لحكومة فائز السراج المعترف بها دوليا في ليبيا.