نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


أمريكا ترفض منح تأشيرات دخول لفريق مستشاري روحاني






طهران - ذكرت وسائل إعلام إيرانية اليوم الأحد، أن الولايات المتحدة رفضت منح التأشيرة لفريق المستشارين التابع للرئيس حسن روحاني والذي مقررا أن يرافق الرئيس الإيراني خلال مشاركته في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة.


 وأوضحت وكالة أنباء (إيسنا) الإيرانية أن هذا الفريق كان يرافق الرئيس في زياراته السابقة للأمم المتحدة حيث كان ينسق مواعيد روحاني.
وحسب الوكالة الإيرانية، فإن السلطات الأمريكية لم تصدر تأشيرات أيضا للصحفيين الإيرانيين الذين يرافقون الرئيس دائما في رحلاته الخارجية.
تجدر الإشارة إلى أن روحاني نفسه ووزير خارجيته محمد جواد ظريف لم يحصلا على تأشيرتيهما إلا يوم الخميس الماضي.
وأضافت (إيسنا) أن من غير الواضح من سيرافق روحاني في رحلته إلى الأمم المتحدة غدا.
وحسب تقارير إعلامية، فإن السلطات الأمريكية سمحت لنائبين اثنين فقط لظريف بمرافقة وزير الخارجية في رحلته إلى نيويورك التي بدأها بالفعل منذ أول أمس الجمعة.
وتبدأ أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد غد الثلاثاء بتقرير للأمين العام للمنظمة، انطونيو جوتيريش، ومن المنتظر أن يلقي روحاني كلمته أمام الجمعية العامة يوم الأربعاء المقبل.
وصار من غير المرجح عقد لقاء ثنائي بين روحاني ونظيره الأمريكي دونالد ترامب على هامش الجمعية العامة، وكان هذا اللقاء يُعْتَبَر في حكم الممكن في فترة سابقة.
وكانت التوترات بين واشنطن وطهران قد تأججت بعد خروج الولايات المتحدة من جانب واحد من الاتفاق النووي قبل أكثر من عام.
وفرضت الولايات المتحدة عقوبات شديدة على إيران وأعلنت اعتزامها انتهاج سياسة "ممارسة الحد الأقصى من الضغط" على الحكومة الإيرانية لدفعها إلى قبول اتفاق جديد بشروط أكثر تشددا، ووقف دعمها للجماعات الإرهابية في المنطقة.

د ب ا
الاحد 22 سبتمبر 2019