وكانت جوان تشيسيمارد المعروفة باسم اساتا شاكور تنتمي الى جيش تحرير السود، احدى منظمات اليسار المتطرف الاميركي التي انخرطت في سبعينيات القرن الماضي في كفاح مسلح دفاعا عن حقوق السود.
وهذه المرأة متهمة بقتل شرطي في نيوجيرسي (شمال شرق) خلال اطلاق نار في الثاني من ايار/مايو 1973 بالاشتراك مع شخصين اخرين. وبعد فرارها، تم اعتقال جوان تشيسيمارد واتهامها في العام 1977 بالقتل. وبعد الحكم عليها بالسجن المؤبد، نجحت في الفرار مجددا من السجن بعد عامين.
وتم رصد هذه الناشطة في العام 1984 في كوبا ويعتقد انها لا تزال هناك، بحسب مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي اي).
واشارت الشرطة الفدرالية الاميركية الى ان جوان تشيسيمارد "هي ثاني مواطن اميركي يدرج اسمه على هذه القائمة" لاكثر 25 شخصا مطلوبا من ال"اف بي اي"، كما حددت مكافأة قدرها مليون دولار لاي شخص يقدم معلومات تؤدي الى اعتقالها. كما وعدت ولاية نيوجيرسي من جانبها بمكافأة مليون دولار للغاية نفسها.
ولجأ عدد غير محدد من الاميركيين المطلوبين من السلطات الاميركية الى جزيرة كوبا وفق ال"اف بي اي".
وهذه المرأة متهمة بقتل شرطي في نيوجيرسي (شمال شرق) خلال اطلاق نار في الثاني من ايار/مايو 1973 بالاشتراك مع شخصين اخرين. وبعد فرارها، تم اعتقال جوان تشيسيمارد واتهامها في العام 1977 بالقتل. وبعد الحكم عليها بالسجن المؤبد، نجحت في الفرار مجددا من السجن بعد عامين.
وتم رصد هذه الناشطة في العام 1984 في كوبا ويعتقد انها لا تزال هناك، بحسب مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي اي).
واشارت الشرطة الفدرالية الاميركية الى ان جوان تشيسيمارد "هي ثاني مواطن اميركي يدرج اسمه على هذه القائمة" لاكثر 25 شخصا مطلوبا من ال"اف بي اي"، كما حددت مكافأة قدرها مليون دولار لاي شخص يقدم معلومات تؤدي الى اعتقالها. كما وعدت ولاية نيوجيرسي من جانبها بمكافأة مليون دولار للغاية نفسها.
ولجأ عدد غير محدد من الاميركيين المطلوبين من السلطات الاميركية الى جزيرة كوبا وفق ال"اف بي اي".