وكان من المفترض أن تنتقل "ألبا" إلى الجزيرة التي تبلغ مساحتها 10 هكتارات ، والتي بنتها منظمة "بورنيو أورانجوتان سيرفيفال" (بوس) قبالة الجزء الإندونيسي من جزيرة بورنيو، في حزيران/يونيو أو تموز/يوليو.
ولكن نتيجة التقدم البطيء في أعمال البناء ومشكلات مع السلطات، تأخر إطلاقها دون تحديد موعد جديد ، حسبما ذكرت منظمة "بوس".
وتم إنقاذ ألبا ،ذات العينين الزرقاوين والفراء الابيض، من الأسر في ظروف سيئة في نيسان/أبريل من العام الماضي ، حيث تتعافى بشكل سريع منذ ذلك الحين.
ورغم ذلك ، فإن المشكلات الصحية المرتبطة بكونها مهقاء ،بما في ذلك ضعف البصر والسمع وسرطان الجلد المحتمل، تجعلها أكثر عرضة للصيد غير المشروع وتدمير بيئتها الطبيعية ،وفقا للمنظمة .
ولهذه الأسباب ، فكرت المنظمة في بناء الجزيرة ، وذلك عبر حفر خندق حول جزء من غابة قريبة من مركز تديره "بوس" معني بإنسان الغاب بالقرب من مدينة بالانكارايا، في إقليم كاليمانتان الوسطى.
ويصاحب ألبا في الجزيرة الجديدة ثلاثة آخرون من إنسان الغاب تقول "بوس" إن ألبا تفاعلت معهم جيدا بالفعل.
كما ستتم حماية أنثى إنسان الغاب ومراقبتها والإشراف عليها من قبل فريق خاص على مدار الساعة.
ولكن نتيجة التقدم البطيء في أعمال البناء ومشكلات مع السلطات، تأخر إطلاقها دون تحديد موعد جديد ، حسبما ذكرت منظمة "بوس".
وتم إنقاذ ألبا ،ذات العينين الزرقاوين والفراء الابيض، من الأسر في ظروف سيئة في نيسان/أبريل من العام الماضي ، حيث تتعافى بشكل سريع منذ ذلك الحين.
ورغم ذلك ، فإن المشكلات الصحية المرتبطة بكونها مهقاء ،بما في ذلك ضعف البصر والسمع وسرطان الجلد المحتمل، تجعلها أكثر عرضة للصيد غير المشروع وتدمير بيئتها الطبيعية ،وفقا للمنظمة .
ولهذه الأسباب ، فكرت المنظمة في بناء الجزيرة ، وذلك عبر حفر خندق حول جزء من غابة قريبة من مركز تديره "بوس" معني بإنسان الغاب بالقرب من مدينة بالانكارايا، في إقليم كاليمانتان الوسطى.
ويصاحب ألبا في الجزيرة الجديدة ثلاثة آخرون من إنسان الغاب تقول "بوس" إن ألبا تفاعلت معهم جيدا بالفعل.
كما ستتم حماية أنثى إنسان الغاب ومراقبتها والإشراف عليها من قبل فريق خاص على مدار الساعة.