وأضاف أوباما ،لدى مطالبته بتفويض رسمي لشن حرب على ذلك التنظيم، أن هناك خيارا واحدا فقط أمام جماعات العنف مثل الدولة الإسلامية.
وقال أوباما: "مع حلفائنا وشركائنا، سنعمل على إضعاف هذه الجماعة الإرهابية والقضاء عليها في نهاية المطاف".
وتابع: "تحالفنا في وضع الهجوم (والدولة الإسلامية) في وضع الدفاع. (تنظيم الدولة الإسلامية) سيخسر".
واقترح أوباما في رسالة أن يمرر الكونجرس قرارا من شأنه أن يجيز رسميا استخدام القوة العسكرية ضد التنظيم في العراق وسورية.
وتشن القوات العسكرية الأمريكية ضربات جوية ضد داعش منذ آب/أغسطس الماضي وفي سورية منذ أيلول/سبتمبر من العام الماضي.
وبرر أوباما شن تلك الضربات الجوية بالتفويض العسكري الممنوح له بعد هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001 الإرهابية، وقبل غزو العراق في عام 2003 .
وجاء في رسالة أوباما أن القانون القائم يمنحه السلطة للقيام بالأعمال التي أمر بها بالفعل ، ولكنه أشار إلى أن القانون الجديد مطلوب للتصريح باستمرار استخدام القوة العسكرية لهزيمة داعش.
ويقول البيت الأبيض على مدار أسابيع إنه يتأهب للتقدم بطلب إلى الكونجرس للسماح بالعمليات العسكرية الأخيرة.
وأوضح أوباما في الخطاب أنه إذا لم يتم التحرك ضد داعش، فإن التنظيم يهدد الولايات المتحدة داخل حدودها.
وأضاف: "إذا ترك تنظيم داعش قائما، فإنه يشكل تهديدا لما بعد الشرق الأوسط بما في ذلك الأراضي الأمريكية".
ويشير الطلب إلى مقتل أربعة مواطنين أمريكيين بينهم عاملة الإغاثة كايلا مولر التي وقعت رهينة في أيدي داعش. وأكد البيت الأبيض مقتلها أمس الأول الثلاثاء.
وقال أوباما إن التفويض الذي يريده يمده بالمرونة لشن عمليات قتال برية في ظروف محدودة مثل عمليات إنقاذ واستخدام القوات الخاصة.
ولكنه أضاف أنه لن يسمح بشن عمليات قتالية برية كبيرة الحجم وطويلة المدى مثل التي نفذتها الولايات المتحدة في الحروب السابقة في العراق وأفغانستان.
وأوضح أن القوات الخاصة ستنفذ تلك العمليات.
وقال أوباما: "مع حلفائنا وشركائنا، سنعمل على إضعاف هذه الجماعة الإرهابية والقضاء عليها في نهاية المطاف".
وتابع: "تحالفنا في وضع الهجوم (والدولة الإسلامية) في وضع الدفاع. (تنظيم الدولة الإسلامية) سيخسر".
واقترح أوباما في رسالة أن يمرر الكونجرس قرارا من شأنه أن يجيز رسميا استخدام القوة العسكرية ضد التنظيم في العراق وسورية.
وتشن القوات العسكرية الأمريكية ضربات جوية ضد داعش منذ آب/أغسطس الماضي وفي سورية منذ أيلول/سبتمبر من العام الماضي.
وبرر أوباما شن تلك الضربات الجوية بالتفويض العسكري الممنوح له بعد هجمات 11 أيلول/سبتمبر 2001 الإرهابية، وقبل غزو العراق في عام 2003 .
وجاء في رسالة أوباما أن القانون القائم يمنحه السلطة للقيام بالأعمال التي أمر بها بالفعل ، ولكنه أشار إلى أن القانون الجديد مطلوب للتصريح باستمرار استخدام القوة العسكرية لهزيمة داعش.
ويقول البيت الأبيض على مدار أسابيع إنه يتأهب للتقدم بطلب إلى الكونجرس للسماح بالعمليات العسكرية الأخيرة.
وأوضح أوباما في الخطاب أنه إذا لم يتم التحرك ضد داعش، فإن التنظيم يهدد الولايات المتحدة داخل حدودها.
وأضاف: "إذا ترك تنظيم داعش قائما، فإنه يشكل تهديدا لما بعد الشرق الأوسط بما في ذلك الأراضي الأمريكية".
ويشير الطلب إلى مقتل أربعة مواطنين أمريكيين بينهم عاملة الإغاثة كايلا مولر التي وقعت رهينة في أيدي داعش. وأكد البيت الأبيض مقتلها أمس الأول الثلاثاء.
وقال أوباما إن التفويض الذي يريده يمده بالمرونة لشن عمليات قتال برية في ظروف محدودة مثل عمليات إنقاذ واستخدام القوات الخاصة.
ولكنه أضاف أنه لن يسمح بشن عمليات قتالية برية كبيرة الحجم وطويلة المدى مثل التي نفذتها الولايات المتحدة في الحروب السابقة في العراق وأفغانستان.
وأوضح أن القوات الخاصة ستنفذ تلك العمليات.