
وذكر الاتحاد على موقعه بالإنترنت :"ألغيت ، بكل أسف ، المباراة الودية مع المنتخب الهولندي والتي كانت مقررة غدا (الموافق العاشر من آب/أغسطس)".
وبعد تسببها في تأجيل عدة مباريات بكأس رابطة الأندية المحترفة في إنجلترا (كأس كارلينج) ، ألقت أحداث الشغب في لندن بظلالها على العديد من الأحداث الرياضية المقررة حاليا وفي المستقبل.
وأوصت شرطة لندن بتأجيل مباريات ويستهام مع ألدرشوت وتشارلتون مع ريدينج وكريستال بالاس مع كرولي تاون في كأس كارلينج بسبب أعمال الشغب قبل أن يمتد قرار التأجيل لمباريات أخرى نظرا لانتشار أعمال الشغب في أكثر من مدينة. كما أدت هذه الأحداث لإلغاء المباراة الودية بين منتخبي إنجلترا وهولندا والتي كانت مقررة غدا على استاد "ويمبلي" في لندن.
وأبدت العداءة البريطانية الشهيرة باولا رادكليف ، صاحبة الزمن القياسي العالمي في سباقات الماراثون ، تخوفها وقلقها بشأن تأثير هذه الأعمال على دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقرر إقامتها في لندن العام المقبل. ولكن اللجنة الأولمبية الدولية أكدت اليوم الثلاثاء ثقتها التامة في السلطات البريطانية.
وذكر كل من ناديي ويستهام وتشارلتون على موقعهما بالإنترنت مساء أمس الاثنين أنهما تلقيا إخطارا بتأجيل مباراتهما في كأس كارلينج مساء اليوم الثلاثاء.
كما تسببت أحداث الشغب التي اندلعت يوم السبت الماضي في تأجيل مباراة ثالثة كانت مقررة اليوم أيضا بين فريقي كريستال بالاس وكرولي تاون نظرا لاقتراب موقع الاستاد الذي ستقام عليه المباراة من أماكن الشغب التي تزايدت مساء أمس الاثنين.
وأسفرت الأحداث عن إلغاء مباراة المنتخبين الإنجليزي والهولندي حيث يحتاج استاد "ويمبلي" إلى قوة هائلة من رجال الشرطة لتأمينه حيث يتسع الاستاد لأكثر من 70 ألف مشجع إضافة إلى المشاكل التي تواجهها الشرطة حاليا مما يؤكد أن قرار الإلغاء هو القرار الصائب.
وأوضح الاتحاد الهولندي لكرة القدم أن الشرطة لا تستطيع ضمان سلامة اللاعبين والمشجعين في الاستاد.
ورغم ذلك ، تقرر أن تقام المباراة الثالثة للمنتخب الإنجليزي للكريكيت أمام نظيره الهندي كما كان مقررا بالقرب من برمنجهام رغم وصول أعمال العنف إلى برمنجهام أمس.
وأدرجت أعمال الشغب أيضا ضمن جدول الأعمال في الاجتماع المقرر اليوم بين رؤساء البعثات المشاركة في أولمبياد 2012 مع مسئولي اللجنة المنظمة.
وبدأت ملامح عدم الاستقرار قبل أسبوعين بعدما احتفلت لندن ببدء العد التنازلي مع بداية العام الأخير قبل انطلاق فعاليات الأولمبياد المقرر من 27 تموز/يوليو إلى 12 آب/أغسطس 2012 .
وقالت رادكليف :"قبل عام من الموعد المرتقب للترحيب بالعالم في لندن ، يبدو العالم رافضا الآن للحضور إلينا.. البلد في أسوأ حالاته".
وطالبت كيلي سوثيرتون صاحبة برونزية المسابقة السباعية في أولمبياد 2004 وبطولة العالم 2007 بضرورة الاستعانة بالقوات المسلحة في التصدي لهذه الأعمال الدائرة حاليا.
ولكن اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة الأولمبية البريطانية أعربتا عن ثقتهما في أن الدورة ستكون آمنة.
وصرح مارك آدمز المتحدث عن اللجنة الأولمبية الدولية ، إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) ، قائلا :"الأمن يأتي في مقدمة الأولويات بالنسبة للجنة الأولمبية الدولية ولكنه ليس ضمن مسئوليتنا المباشرة. الأمن يأتي ضمن مسئوليات السلطات في لندن والتي نثق فيها تماما".
واندلعت أعمال العنف والشغب في توتنهام بشمال لندن يوم السبت الماضي إثر وفاة مارك دوجان خلال عملية اعتقالات من قبل الشرطة.
وانتشرت أعمال العنف أمس الاثنين لتنتقل إلى ليفربول وبرمنجهام وبريستول ومدن أخرى.
واضطر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إلى قطع إجازته الصيفية في إيطاليا للمشاركة في اجتماع لجنة الطوارئ الأمنية اليوم الثلاثاء.
وبعد تسببها في تأجيل عدة مباريات بكأس رابطة الأندية المحترفة في إنجلترا (كأس كارلينج) ، ألقت أحداث الشغب في لندن بظلالها على العديد من الأحداث الرياضية المقررة حاليا وفي المستقبل.
وأوصت شرطة لندن بتأجيل مباريات ويستهام مع ألدرشوت وتشارلتون مع ريدينج وكريستال بالاس مع كرولي تاون في كأس كارلينج بسبب أعمال الشغب قبل أن يمتد قرار التأجيل لمباريات أخرى نظرا لانتشار أعمال الشغب في أكثر من مدينة. كما أدت هذه الأحداث لإلغاء المباراة الودية بين منتخبي إنجلترا وهولندا والتي كانت مقررة غدا على استاد "ويمبلي" في لندن.
وأبدت العداءة البريطانية الشهيرة باولا رادكليف ، صاحبة الزمن القياسي العالمي في سباقات الماراثون ، تخوفها وقلقها بشأن تأثير هذه الأعمال على دورة الألعاب الأولمبية الصيفية المقرر إقامتها في لندن العام المقبل. ولكن اللجنة الأولمبية الدولية أكدت اليوم الثلاثاء ثقتها التامة في السلطات البريطانية.
وذكر كل من ناديي ويستهام وتشارلتون على موقعهما بالإنترنت مساء أمس الاثنين أنهما تلقيا إخطارا بتأجيل مباراتهما في كأس كارلينج مساء اليوم الثلاثاء.
كما تسببت أحداث الشغب التي اندلعت يوم السبت الماضي في تأجيل مباراة ثالثة كانت مقررة اليوم أيضا بين فريقي كريستال بالاس وكرولي تاون نظرا لاقتراب موقع الاستاد الذي ستقام عليه المباراة من أماكن الشغب التي تزايدت مساء أمس الاثنين.
وأسفرت الأحداث عن إلغاء مباراة المنتخبين الإنجليزي والهولندي حيث يحتاج استاد "ويمبلي" إلى قوة هائلة من رجال الشرطة لتأمينه حيث يتسع الاستاد لأكثر من 70 ألف مشجع إضافة إلى المشاكل التي تواجهها الشرطة حاليا مما يؤكد أن قرار الإلغاء هو القرار الصائب.
وأوضح الاتحاد الهولندي لكرة القدم أن الشرطة لا تستطيع ضمان سلامة اللاعبين والمشجعين في الاستاد.
ورغم ذلك ، تقرر أن تقام المباراة الثالثة للمنتخب الإنجليزي للكريكيت أمام نظيره الهندي كما كان مقررا بالقرب من برمنجهام رغم وصول أعمال العنف إلى برمنجهام أمس.
وأدرجت أعمال الشغب أيضا ضمن جدول الأعمال في الاجتماع المقرر اليوم بين رؤساء البعثات المشاركة في أولمبياد 2012 مع مسئولي اللجنة المنظمة.
وبدأت ملامح عدم الاستقرار قبل أسبوعين بعدما احتفلت لندن ببدء العد التنازلي مع بداية العام الأخير قبل انطلاق فعاليات الأولمبياد المقرر من 27 تموز/يوليو إلى 12 آب/أغسطس 2012 .
وقالت رادكليف :"قبل عام من الموعد المرتقب للترحيب بالعالم في لندن ، يبدو العالم رافضا الآن للحضور إلينا.. البلد في أسوأ حالاته".
وطالبت كيلي سوثيرتون صاحبة برونزية المسابقة السباعية في أولمبياد 2004 وبطولة العالم 2007 بضرورة الاستعانة بالقوات المسلحة في التصدي لهذه الأعمال الدائرة حاليا.
ولكن اللجنة الأولمبية الدولية واللجنة الأولمبية البريطانية أعربتا عن ثقتهما في أن الدورة ستكون آمنة.
وصرح مارك آدمز المتحدث عن اللجنة الأولمبية الدولية ، إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) ، قائلا :"الأمن يأتي في مقدمة الأولويات بالنسبة للجنة الأولمبية الدولية ولكنه ليس ضمن مسئوليتنا المباشرة. الأمن يأتي ضمن مسئوليات السلطات في لندن والتي نثق فيها تماما".
واندلعت أعمال العنف والشغب في توتنهام بشمال لندن يوم السبت الماضي إثر وفاة مارك دوجان خلال عملية اعتقالات من قبل الشرطة.
وانتشرت أعمال العنف أمس الاثنين لتنتقل إلى ليفربول وبرمنجهام وبريستول ومدن أخرى.
واضطر رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون إلى قطع إجازته الصيفية في إيطاليا للمشاركة في اجتماع لجنة الطوارئ الأمنية اليوم الثلاثاء.