وقال بهرام قاسمي ،اليوم الأربعاء"إن دعم عدد محدود من أكبر ناقضي حقوق الإنسان المفضوحين ومرتكبي جرائم الحرب ومروجي الإرهاب الاساسيين لقرار الأمم المتحدة حول حقوق الإنسان في إيران يعد أحد اسباب عدم شرعية هذا القرار"بحسب وكالة تسنيم الدولية للأنباء الإيرانية.
وأكد المتحدث باسم الخارجية مرة أخرى:" إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية نظام مبني على الديمقراطية الدينية وأنها دائما تسعى جادة للرقي بحقوق الإنسان والعمل بالتزاماتها الدولية ومستعدة للحوار على أساس مبادئها السامية للرقي بمكانة حقوق الانسان في العالم".
كانت اللجنة المعنية بحقوق الإنسان في الجمعية العامة للأمم المتحدة قد دعت السلطات الإيرانية الى وقف التمييز والاضطهاد بحق الأقليات العرقية والدينية في البلاد لاسيما العرب والكرد والتركمان، والمسلمين السنة والبهائيين والزرادشتيين، والى وقف كل أشكال التمييز الأخرى والانتهاكات التي تستهدف الحقوق السياسية والدينية والمدنية.
وأكد المتحدث باسم الخارجية مرة أخرى:" إن الجمهورية الإسلامية الإيرانية نظام مبني على الديمقراطية الدينية وأنها دائما تسعى جادة للرقي بحقوق الإنسان والعمل بالتزاماتها الدولية ومستعدة للحوار على أساس مبادئها السامية للرقي بمكانة حقوق الانسان في العالم".
كانت اللجنة المعنية بحقوق الإنسان في الجمعية العامة للأمم المتحدة قد دعت السلطات الإيرانية الى وقف التمييز والاضطهاد بحق الأقليات العرقية والدينية في البلاد لاسيما العرب والكرد والتركمان، والمسلمين السنة والبهائيين والزرادشتيين، والى وقف كل أشكال التمييز الأخرى والانتهاكات التي تستهدف الحقوق السياسية والدينية والمدنية.