وقال قاسمي، حسبما جاء على الموقع الإلكتروني للخارجية الإيرانية اليوم الأحد:" كل قضية من هاتين القضيتين ليس لها علاقة نهائيا بالأخرى".
كان وزير الخارجية البريطاني جيرمي هانت قد زار العاصمة الإيرانية طهران منتصف الأسبوع الماضي، وفي أعقاب هذه الزيارة ثارت تكهنات بأن إيران ربما تكون مستعدة للإفراج عن البريطانية مقابل تسوية الديون التي تتراوح قيمتها بين 400 إلى 500 جنيه استرليني، وتعود هذه الديون إلى صفقة أسلحة جرى إبرامها بين البلدين قبل الثورة الإسلامية نهاية السبعينيات.
وأوضح قاسمي أن قضية الديون القديمة هي محل نقاش دائم مع لندن لكنها ليس لها أي علاقة بقضية راتكليف.
وتابع أنه طالما أن راتكليف لا تزال تحمل الجنسية الإيرانية، ولا تعترف إيران بالجنسية المزدوجة، فإن الإجراءات في قضيتها تسير على نفس النحو الذي تسير به مع الإيرانيين الآخرين.
واستطرد قاسمي أنه طالما أن محكمة إيرانية قد أدانت راتكليف فإنه يتعين عليها أن تقضي عقوبتها.
كانت السلطات الإيرانية قد ألقت القبض على راتكليف، وهي مديرة مشروع بمؤسسة تومسون رويترز الخيرية، أثناء زيارة لوالديها في إيران في نيسان/أبريل 2016، بتهمة التآمر والتعاون مع أجهزة استخبارات غربية والتجسس، وقد نفت راتكليف كل هذه التهم، وقد صدر ضدها حكم بالسجن.
كان وزير الخارجية البريطاني جيرمي هانت قد زار العاصمة الإيرانية طهران منتصف الأسبوع الماضي، وفي أعقاب هذه الزيارة ثارت تكهنات بأن إيران ربما تكون مستعدة للإفراج عن البريطانية مقابل تسوية الديون التي تتراوح قيمتها بين 400 إلى 500 جنيه استرليني، وتعود هذه الديون إلى صفقة أسلحة جرى إبرامها بين البلدين قبل الثورة الإسلامية نهاية السبعينيات.
وأوضح قاسمي أن قضية الديون القديمة هي محل نقاش دائم مع لندن لكنها ليس لها أي علاقة بقضية راتكليف.
وتابع أنه طالما أن راتكليف لا تزال تحمل الجنسية الإيرانية، ولا تعترف إيران بالجنسية المزدوجة، فإن الإجراءات في قضيتها تسير على نفس النحو الذي تسير به مع الإيرانيين الآخرين.
واستطرد قاسمي أنه طالما أن محكمة إيرانية قد أدانت راتكليف فإنه يتعين عليها أن تقضي عقوبتها.
كانت السلطات الإيرانية قد ألقت القبض على راتكليف، وهي مديرة مشروع بمؤسسة تومسون رويترز الخيرية، أثناء زيارة لوالديها في إيران في نيسان/أبريل 2016، بتهمة التآمر والتعاون مع أجهزة استخبارات غربية والتجسس، وقد نفت راتكليف كل هذه التهم، وقد صدر ضدها حكم بالسجن.