وكانت الصور قد التقطت خلال جلسة تصوير لمجلة "جي كيو" عام 2016، لكنها لم تكن بهدف النشر.
وقالت المغنية إنها شعرت بـ "صدمة وإحراج وانتهاك وغضب" بسبب تسريب الصور.
وكانت ردود الفعل "البذيئة" و "القبيحة" على الصور، بما في ذلك رجال تداولوا تعليقات احتوت خيالات جنسية، السبب وراء إيقاف النجمة أنشطة حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وقالت : "كثرت الأشياء القبيحة الصريحة التي يتحدث عنها الناس على نحو جعلني أشعر بالقيء، إن سبق وتعرضتم لموقف إذلال أمام الأسرة وأمام أولئك الذين تهتمون بهم، ربما ستشعرون بما أشعر به".