الرجل من اشد مؤيدي عقيدة الجهاد التي ينادي بها الإمام اليمني انور العولقي
وقد اعترف بول روكوود وزوجته ناديا التي سلمت اللائحة الى شخص لم تكشف هويته في نيسان/ابريل الماضي، بناء على طلب زوجها، باعداد اللائحة.
ويفيد الاتفاق مع المدعي العام والذي حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه، ان بول روكوود المتحدر من الاسكا قد اعتنق الاسلام اواخر 2001 ثم سرعان ما اصبح من اشد مؤيدي عقيدة الجهاد التي ينادي بها الإمام اليمني المتطرف انور العولقي.
واوضحت الوثائق القضائية ان هذا الشخص "كان يؤمن ايمانا شخصيا ان من مسؤوليته الدينية القضاء على كل من يستخف بالدين الاسلامي".
وكان المتهم بدأ بالبحث عن عبوات متفجرة، وفي اواخر 2009 بدأ يتحدث عن "تنفيذ اعمال ارهابية كارسال طرود مفخخة او اغتيال اشخاص من خلال استهداف رؤوسهم".
وفي بداية 2010، اعد بول روكوود لائحة بخمسة عشر شخصا للقضاء عليهم ومنهم جنود اميركيون. ولم تنشر اللائحة.
وكانت ناديا روكوود على علم بتطرف زوجها، كما تفيد الوثائق القضائية.
وقد كذب الزوجان على محققي مكتب التحقيقات الفدرالي عندما اكتشفوا اللائحة واستجوبوهما في شأنها.
واعترف بول روكوود "بالادلاء بافادات مغلوطة بشأن اعمال ارهابية" في مقابل عقوبة بالسجن ثماني سنوات تليها ثلاث سنوات تحت الحراسة القضائية.
واعترفت زوجته ايضا ب "الكذب على المحققين" في مقابل وضعها تحت التجربة خمس سنوات
ويفيد الاتفاق مع المدعي العام والذي حصلت وكالة فرانس برس على نسخة منه، ان بول روكوود المتحدر من الاسكا قد اعتنق الاسلام اواخر 2001 ثم سرعان ما اصبح من اشد مؤيدي عقيدة الجهاد التي ينادي بها الإمام اليمني المتطرف انور العولقي.
واوضحت الوثائق القضائية ان هذا الشخص "كان يؤمن ايمانا شخصيا ان من مسؤوليته الدينية القضاء على كل من يستخف بالدين الاسلامي".
وكان المتهم بدأ بالبحث عن عبوات متفجرة، وفي اواخر 2009 بدأ يتحدث عن "تنفيذ اعمال ارهابية كارسال طرود مفخخة او اغتيال اشخاص من خلال استهداف رؤوسهم".
وفي بداية 2010، اعد بول روكوود لائحة بخمسة عشر شخصا للقضاء عليهم ومنهم جنود اميركيون. ولم تنشر اللائحة.
وكانت ناديا روكوود على علم بتطرف زوجها، كما تفيد الوثائق القضائية.
وقد كذب الزوجان على محققي مكتب التحقيقات الفدرالي عندما اكتشفوا اللائحة واستجوبوهما في شأنها.
واعترف بول روكوود "بالادلاء بافادات مغلوطة بشأن اعمال ارهابية" في مقابل عقوبة بالسجن ثماني سنوات تليها ثلاث سنوات تحت الحراسة القضائية.
واعترفت زوجته ايضا ب "الكذب على المحققين" في مقابل وضعها تحت التجربة خمس سنوات


الصفحات
سياسة








