وبدأ الاشخاص ، أغلبهم من العمال ، يتوفون يوم الاثنين الماضي بمدينة أحمد أباد التجارية بعدما تناولوا الخمر المغشوش ليلة الاحد.
وقال المفتش سي كيه ثابا بغرفة المراقبة التابعة للشرطة في أحمد اباد خلال مقابلة هاتفية "لقد توفي 111 شخصا. وقد ترتفع حصيلة القتلى بشكل أكبر حيث انه لايزال هناك الكثير من المصابين يتلقون العلاج في المستشفيات".
وادخل اكثر من 220 شخصا الى أربعة مستشفيات ، كثير منهم في حالة خطيرة.
وقال طبيب بمستشفى (سيفيل هوسبيتال) لوكالة الانباء الهندية الاسيوية "ان وحدة الرعاية المركزة مليئة بهؤلاء المرضى ، وهناك نحو 60 مريضا بالخارج في الاجنحة المختلفة".
واضاف ان التأثير السام البطيء للخمر المغشوش يحصد الارواح على الرغم من ان الكثير من المرضى وضعوا على أجهزة الاعاشة لأكثر من ثلاث ساعات.
وبينما جرى تسييس المأساة حيث ألقت المعارضة باللائمة في حدوث الوفيات على عاتق حكومة الولاية برئاسة حزب (براتيا جاناتا) الهندوسي القومي ، صعدت الشرطة عمليات ملاحقة أوكار صناعة الخمور بشكل غير شرعي بمختلف انحاء الولاية.
وزعم حزب الكونجرس المعارض بالولاية بان أحد أكبر موردي الخمور المغشوشة هو أحد سياسي حزب براتيا جاناتا وطالب باستقالة حكومة الولاية.
وقال المفتش سي كيه ثابا بغرفة المراقبة التابعة للشرطة في أحمد اباد خلال مقابلة هاتفية "لقد توفي 111 شخصا. وقد ترتفع حصيلة القتلى بشكل أكبر حيث انه لايزال هناك الكثير من المصابين يتلقون العلاج في المستشفيات".
وادخل اكثر من 220 شخصا الى أربعة مستشفيات ، كثير منهم في حالة خطيرة.
وقال طبيب بمستشفى (سيفيل هوسبيتال) لوكالة الانباء الهندية الاسيوية "ان وحدة الرعاية المركزة مليئة بهؤلاء المرضى ، وهناك نحو 60 مريضا بالخارج في الاجنحة المختلفة".
واضاف ان التأثير السام البطيء للخمر المغشوش يحصد الارواح على الرغم من ان الكثير من المرضى وضعوا على أجهزة الاعاشة لأكثر من ثلاث ساعات.
وبينما جرى تسييس المأساة حيث ألقت المعارضة باللائمة في حدوث الوفيات على عاتق حكومة الولاية برئاسة حزب (براتيا جاناتا) الهندوسي القومي ، صعدت الشرطة عمليات ملاحقة أوكار صناعة الخمور بشكل غير شرعي بمختلف انحاء الولاية.
وزعم حزب الكونجرس المعارض بالولاية بان أحد أكبر موردي الخمور المغشوشة هو أحد سياسي حزب براتيا جاناتا وطالب باستقالة حكومة الولاية.