الصفحات
سياسة
ويتطلع السائقان للفوز بلقب بطولة العالم للمرة الخامسة لمعادلة إنجاز السائق الأرجنتيني خوان مانويل فانجيو، والاقتراب خطوة من الرقم القياسي للألماني مايكل شوماخر الفائز باللقب سبع مرات.
ويبتعد هاميلتون بفارق 29 انتصارا عن الرقم القياسي لشوماخر الذي سجل 91 انتصارا، لكن سائق مرسيدس أكد أنه لا يطارد الأرقام القياسية لكنه يتطلع للحفاظ على لقب بطولة العالم.
وقال هاميلتون /33 عاما/ "إنه موسم طويل للغاية لذا لا أفكر في مثل هذه الأمور، لا أفكر في معادلة إنجازات السائقين الأخرين".
وتابع "أحاول كثر حواجز جديدة، ادفع الغطاء، في محاولة لمعرفة إلى أي مدى يمكنني الوصول، أولا الفرصة التي بيدي ثم القدرة التي امتلكها، ووقوفا على كامل إمكانياتي، لا أعرف ما سيحدث، وهذا ما سأكتشفه".
ويبحث فيتيل عن لقبه الأول مع فيراري إذ أن لقب 2018 سيكون الخامس للسائق الألماني في مسيرته ببطولة العالم، ويأتي بعد خمسة أعوام من تتويجه باللقب أربع مرات متتالية مع ريد بول بين عامي 2010 و2013.
ويتحلى فيراري بالثقة إزاء قدرته على وضع حد لهيمنة مرسيدس، ولكن من المتوقع أيضا أن يكون ريد بول ندا قويا لفيراري ومرسيدس.
وقال توتو فولف رئيس مرسيدس "العام الماضي المنافسة كانت قوية للغاية، ولم يكن هناك أي مجال للاسترخاء".
وأضاف "فيراري فرض علينا صراعا شديدا للغاية ، هذا العام سيكون هناك صراعا ثلاثيا مع فيراري وريد بول".
ويدخل فيتيل مضمار البرت بارك بقدر كبير من الثقة، حيث فاز بلقب سباق أستراليا قبل 12 شهرا ليحقق فوزه الثاني في ملبورن، كما صعد لمنصة التتويج (احتل أحد المراكز الثلاثة الأولى) أربع مرات في عشر محاولات.
وقال فيتيل "أعتقد أن لدينا كل الأسباب اللازمة للشعور بالثقة".
وأشار "سيارتنا رائعة، فريق عمل رائع، نتطلع إلى الكثير، لكن في هذه النقطة فأنت لا تعرف أين يقف المنافسون، لذا ليس من المنطقي أن تخرج وتؤكد أنك ستهزم الجميع".
وتابع "استنادا إلى فترة التجارب فقد وصلنا لشكل جيد، قد نظهر بشكل أفضل".
وسبق لريد بول الفوز مرة واحدة في أستراليا وذلك في 2011، لكن سائقا الفريق الأسترالي دانييل ريتشياردو والهولندي ماكس فيرستابن لم يسبق لهما الصعود لمنصة التتويج في ملبورن.
يقود ريتشياردو سيارة ريد بول وسط جماهيره وهو ما قد يكون حافزا إضافيا بالنسبة له، حيث يبدأ أخر عام له في عقده وهو يسعى لأن يصبح أول سائق أسترالي يصعد لمنصة التتويج في ملبورن، منذ دخول السباق إلى أجندة فورمولا-1 في عام 1985.
وقال ريتشياردو "عشنا فترة جيدة في الشتاء، الأمر برمته يعتمد علينا الآن".
وأضاف "اعتقد أننا ضمن الثلاثة الكبار، مرسيدس وفيراري ونحن، أتمنى أن يكون لدينا فرصة حقيقية في الصعود لمنصة التتويج".
النسبة للفرق الأخرى ، رينو (نيكو هولكنبرج وكارلوس ساينز) وفورس إنديا (سيرخيو بيريز واستيبان اوكون) وويليامز (لانس سترول وسيرجي سيروتكين) فإنها تأمل الاقتراب من الثلاثة الكبار، أما مكلارين (فرناندو الونسو وستوفيل فادورني) فإن الأمل يحدوه هو الآخر بعدما لجأ إلى محرك رينو بدلا من محرك هوندا.
ويبتعد هاميلتون بفارق 29 انتصارا عن الرقم القياسي لشوماخر الذي سجل 91 انتصارا، لكن سائق مرسيدس أكد أنه لا يطارد الأرقام القياسية لكنه يتطلع للحفاظ على لقب بطولة العالم.
وقال هاميلتون /33 عاما/ "إنه موسم طويل للغاية لذا لا أفكر في مثل هذه الأمور، لا أفكر في معادلة إنجازات السائقين الأخرين".
وتابع "أحاول كثر حواجز جديدة، ادفع الغطاء، في محاولة لمعرفة إلى أي مدى يمكنني الوصول، أولا الفرصة التي بيدي ثم القدرة التي امتلكها، ووقوفا على كامل إمكانياتي، لا أعرف ما سيحدث، وهذا ما سأكتشفه".
ويبحث فيتيل عن لقبه الأول مع فيراري إذ أن لقب 2018 سيكون الخامس للسائق الألماني في مسيرته ببطولة العالم، ويأتي بعد خمسة أعوام من تتويجه باللقب أربع مرات متتالية مع ريد بول بين عامي 2010 و2013.
ويتحلى فيراري بالثقة إزاء قدرته على وضع حد لهيمنة مرسيدس، ولكن من المتوقع أيضا أن يكون ريد بول ندا قويا لفيراري ومرسيدس.
وقال توتو فولف رئيس مرسيدس "العام الماضي المنافسة كانت قوية للغاية، ولم يكن هناك أي مجال للاسترخاء".
وأضاف "فيراري فرض علينا صراعا شديدا للغاية ، هذا العام سيكون هناك صراعا ثلاثيا مع فيراري وريد بول".
ويدخل فيتيل مضمار البرت بارك بقدر كبير من الثقة، حيث فاز بلقب سباق أستراليا قبل 12 شهرا ليحقق فوزه الثاني في ملبورن، كما صعد لمنصة التتويج (احتل أحد المراكز الثلاثة الأولى) أربع مرات في عشر محاولات.
وقال فيتيل "أعتقد أن لدينا كل الأسباب اللازمة للشعور بالثقة".
وأشار "سيارتنا رائعة، فريق عمل رائع، نتطلع إلى الكثير، لكن في هذه النقطة فأنت لا تعرف أين يقف المنافسون، لذا ليس من المنطقي أن تخرج وتؤكد أنك ستهزم الجميع".
وتابع "استنادا إلى فترة التجارب فقد وصلنا لشكل جيد، قد نظهر بشكل أفضل".
وسبق لريد بول الفوز مرة واحدة في أستراليا وذلك في 2011، لكن سائقا الفريق الأسترالي دانييل ريتشياردو والهولندي ماكس فيرستابن لم يسبق لهما الصعود لمنصة التتويج في ملبورن.
يقود ريتشياردو سيارة ريد بول وسط جماهيره وهو ما قد يكون حافزا إضافيا بالنسبة له، حيث يبدأ أخر عام له في عقده وهو يسعى لأن يصبح أول سائق أسترالي يصعد لمنصة التتويج في ملبورن، منذ دخول السباق إلى أجندة فورمولا-1 في عام 1985.
وقال ريتشياردو "عشنا فترة جيدة في الشتاء، الأمر برمته يعتمد علينا الآن".
وأضاف "اعتقد أننا ضمن الثلاثة الكبار، مرسيدس وفيراري ونحن، أتمنى أن يكون لدينا فرصة حقيقية في الصعود لمنصة التتويج".
النسبة للفرق الأخرى ، رينو (نيكو هولكنبرج وكارلوس ساينز) وفورس إنديا (سيرخيو بيريز واستيبان اوكون) وويليامز (لانس سترول وسيرجي سيروتكين) فإنها تأمل الاقتراب من الثلاثة الكبار، أما مكلارين (فرناندو الونسو وستوفيل فادورني) فإن الأمل يحدوه هو الآخر بعدما لجأ إلى محرك رينو بدلا من محرك هوندا.
