ونشر المركز المصري لبحوث الرأي العام "بصيرة" استطلاعا بمناسبة مرور عام على تولي مرسي الحكم في 30 حزيران/يونيو الماضي ، أوضح تراجع نسبة من يوافقون على أداء الرئيس إلى 32% مقارنةً بحوالي 42% في نهاية الشهر الحادي عشر و78% في نهاية المئة يوم الأولى لحكمه.
وعلى الرغم من الاتجاه العام المتراجع الذي رصدته الاستطلاعات في نسبة الموافقين على أداء الرئيس خلال الشهور الماضية ، إلا أن نتائج الشهرين الأخيرين يظهرا اتساع الفجوة بين نسبة الموافقين وغير الموافقين على أداء الرئيس والتي قفزت من 10 نقاط مئوية في نهاية شهر أيار/مايو إلى 29 نقطة مئوية بنهاية شهر حزيران/يونيو ، حيث بلغ نسبة الموافقين على أدائه 32% مقابل 61% غير موافقين على أدائه ، وذكر 7% أنهم غير متأكدين من تقييم الرئيس.
وبسؤال المستطلعة آرائهم عن إمكانية انتخاب مرسي إذا أجريت انتخابات رئاسية غدا وكان مرشحا فيها ، قال 25% إنهم ينوون انتخابه و62% لا ينوون انتخابه و13% سيتخذون قرارهم في ضوء المرشحين الآخرين.
وتوضح النتائج أن نسبة الذين ينوون انتخاب الرئيس تراجعت بـ 5 نقاط مئوية عن النسبة التي سجلها الرئيس في نهاية الشهر الماضي والتي بلغت 30%. وفي المقابل ارتفعت نسبة من لا ينوون انتخابه مرة أخرى بحوالي 12 نقطة مئوية حيث كانت 50% في نهاية الشهر الماضي و45% في نهاية الشهر العاشر.
تجدر الإشارة إلى أنه تم إجراء الاستطلاع باستخدام الهاتف المنزلي والهاتف المحمول على عينة احتمالية حجمها 6179 مواطناً في الفئة العمرية 18 سنة فأكثر غطت كل محافظات الجمهورية ، وقد تمت كل المقابلات في الفترة من 15 إلى 20 حزيران/يونيو. وبلغت نسبة الاستجابة حوالي 73%، ويقل هامش الخطأ في النتائج عن 1% بالنسبة للنتائج الإجمالية.
وعلى الرغم من الاتجاه العام المتراجع الذي رصدته الاستطلاعات في نسبة الموافقين على أداء الرئيس خلال الشهور الماضية ، إلا أن نتائج الشهرين الأخيرين يظهرا اتساع الفجوة بين نسبة الموافقين وغير الموافقين على أداء الرئيس والتي قفزت من 10 نقاط مئوية في نهاية شهر أيار/مايو إلى 29 نقطة مئوية بنهاية شهر حزيران/يونيو ، حيث بلغ نسبة الموافقين على أدائه 32% مقابل 61% غير موافقين على أدائه ، وذكر 7% أنهم غير متأكدين من تقييم الرئيس.
وبسؤال المستطلعة آرائهم عن إمكانية انتخاب مرسي إذا أجريت انتخابات رئاسية غدا وكان مرشحا فيها ، قال 25% إنهم ينوون انتخابه و62% لا ينوون انتخابه و13% سيتخذون قرارهم في ضوء المرشحين الآخرين.
وتوضح النتائج أن نسبة الذين ينوون انتخاب الرئيس تراجعت بـ 5 نقاط مئوية عن النسبة التي سجلها الرئيس في نهاية الشهر الماضي والتي بلغت 30%. وفي المقابل ارتفعت نسبة من لا ينوون انتخابه مرة أخرى بحوالي 12 نقطة مئوية حيث كانت 50% في نهاية الشهر الماضي و45% في نهاية الشهر العاشر.
تجدر الإشارة إلى أنه تم إجراء الاستطلاع باستخدام الهاتف المنزلي والهاتف المحمول على عينة احتمالية حجمها 6179 مواطناً في الفئة العمرية 18 سنة فأكثر غطت كل محافظات الجمهورية ، وقد تمت كل المقابلات في الفترة من 15 إلى 20 حزيران/يونيو. وبلغت نسبة الاستجابة حوالي 73%، ويقل هامش الخطأ في النتائج عن 1% بالنسبة للنتائج الإجمالية.