واتهم كولديب سينج سنجار /50 عاما/، النائب بالحزب الحاكم في برلمان ولاية أوتار براديش، باغتصاب فتاة /16 عاما/ في حزيران/يونيو من عام 2017. ومن جانبه، نفى سينجار المزاعم، حيث وصفها بأنها ذات دوافع سياسية
وقال رئيس شرطة أوتار براديش، أو بي سينج، إنه جرى اعتقال سينجار أمس الجمعة بعد استجوابه.
وقد تصدرت القضية عناوين الصحف في البلاد، بعد أن حاولت الضحية قتل نفسها أمام منزل رئيس وزراء ولاية أوتار براديش، يوجي أديتياناث، في الثامن من نيسان/أبريل، حيث قالت إن الشرطة رفضت تسجيل قضيتها.
وفي اليوم التالي، توفي والدها أثناء احتجازه لدى الشرطة، بعد أن تعرض للضرب على أيدي شقيق سنجار، الذي تم اعتقاله منذ ذلك الحين.
وفي النهاية سجلت الشرطة قضية ضد السياسي أمس الأول الخميس، بعد عشرة أشهر من الحادث، قائلة إن سبب عدم رفع دعوى بشأن قضية الاغتصاب، هو وجود تناقض في أقوال الفتاة.
وقد وفرت الشرطة الحماية للفتاة وعائلتها.
وقد تم تسليط الاضواء على الهند خلال السنوات الأخيرة، بسبب انتشار حوادث العنف الجنسي ضد النساء.
وجرى تسجيل ما إجماليها 38 ألف و947 حالة اغتصاب في الهند عام 2016، أي أعلى بـ4296 حالة عن العام السابق، بحسب البيانات الحكومية.
وقال رئيس شرطة أوتار براديش، أو بي سينج، إنه جرى اعتقال سينجار أمس الجمعة بعد استجوابه.
وقد تصدرت القضية عناوين الصحف في البلاد، بعد أن حاولت الضحية قتل نفسها أمام منزل رئيس وزراء ولاية أوتار براديش، يوجي أديتياناث، في الثامن من نيسان/أبريل، حيث قالت إن الشرطة رفضت تسجيل قضيتها.
وفي اليوم التالي، توفي والدها أثناء احتجازه لدى الشرطة، بعد أن تعرض للضرب على أيدي شقيق سنجار، الذي تم اعتقاله منذ ذلك الحين.
وفي النهاية سجلت الشرطة قضية ضد السياسي أمس الأول الخميس، بعد عشرة أشهر من الحادث، قائلة إن سبب عدم رفع دعوى بشأن قضية الاغتصاب، هو وجود تناقض في أقوال الفتاة.
وقد وفرت الشرطة الحماية للفتاة وعائلتها.
وقد تم تسليط الاضواء على الهند خلال السنوات الأخيرة، بسبب انتشار حوادث العنف الجنسي ضد النساء.
وجرى تسجيل ما إجماليها 38 ألف و947 حالة اغتصاب في الهند عام 2016، أي أعلى بـ4296 حالة عن العام السابق، بحسب البيانات الحكومية.