وكانت النساء، اللاتي يعملن لدى منظمة غير حكومية، يدعمها مبشرون مسيحيون محليون ، يعرضن مسرحيات في الشوارع ضد الاتجار في البشر في منطقة خوتني، وهي إحدى المناطق القبلية يوم الثلاثاء الماضي، عندما تعرضن لاعتداء.
وقال مسؤول بالشرطة المحلية طلب عدم الكشف عن هويته "أثناء تقديم المسرحية، جاءت مجموعة من ستة رجال، على دراجات وضربوا الرجال الذين كانوا يرافقون النساء.
واقتيدت النساء تحت تهديد السلاح إلى الغابات القريبة حيث تعرضن للتحرش الجنسي".
وفي وقت لاحق، تم إطلاق سراح الضحايا، اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 19 و35 عاما.
وقدمن شكوى للشرطة يوم الاربعاء الماضي، واعتقلت الشرطة واحدا من المشتبه بهم أمس الخميس واحتجزت عشرات آخرين للاستجواب.
وأكدت اختبارات طبية وقوع التحرش الجنسي.
وقالت الشرطة إن المهاجمين من أنصار ما يعرف بـ"نظام باثالجادي" القبلي، الذي ينظر إلى المجلس القروي بأنه السلطة الوحيدة، التي تحكم القرية ولا يعترف بسلطة الدولة.
والهجمات على النساء، لاسيما التحرش الجنسي- محور اهتمام في الهند، منذ اغتصاب جماعي لطالبة في حافلة في نيودلهي في عام 2012 ، مما أثار احتجاجات واسعة.
وقال مسؤول بالشرطة المحلية طلب عدم الكشف عن هويته "أثناء تقديم المسرحية، جاءت مجموعة من ستة رجال، على دراجات وضربوا الرجال الذين كانوا يرافقون النساء.
واقتيدت النساء تحت تهديد السلاح إلى الغابات القريبة حيث تعرضن للتحرش الجنسي".
وفي وقت لاحق، تم إطلاق سراح الضحايا، اللاتي تتراوح أعمارهن ما بين 19 و35 عاما.
وقدمن شكوى للشرطة يوم الاربعاء الماضي، واعتقلت الشرطة واحدا من المشتبه بهم أمس الخميس واحتجزت عشرات آخرين للاستجواب.
وأكدت اختبارات طبية وقوع التحرش الجنسي.
وقالت الشرطة إن المهاجمين من أنصار ما يعرف بـ"نظام باثالجادي" القبلي، الذي ينظر إلى المجلس القروي بأنه السلطة الوحيدة، التي تحكم القرية ولا يعترف بسلطة الدولة.
والهجمات على النساء، لاسيما التحرش الجنسي- محور اهتمام في الهند، منذ اغتصاب جماعي لطالبة في حافلة في نيودلهي في عام 2012 ، مما أثار احتجاجات واسعة.