وأشارت كل من منظمة رعاية الأمومة والطفولة (يونيسيف) ومنظمة الصحة العالمية في بيان مشترك اليوم إلى أن عدد الوفيات بين الأطفال دون سن الخامسة قد بلغ 5.2 مليون العام الماضي مقابل 12.5 مليون عام 1990.
لكن انتشار وباء كوفيد 19، حسب البيان المشترك، قد يؤدي إلى حرمان الأطفال من الرعاية الصحية خاصة في البلدان الفقيرة، ما قد يتسبب بتدهور شروط حياتهم وحالتهم الصحية.
وتطلق الوكالات الأممية صرخة تحذيرية، مشيرة إلى أن وباء كوفيد 19 أدى إلى تعليق أو تأجيل قدر كبير من خدمات الرعاية الصحية الخاصة بالأطفال والأمهات مثل حملات التلقيح أو الزيارات الطبية الدورية.
في هذا الاطار، تقول مديرة يونيسيف هنريتا فور، إن “العالم قطع خطوات كبيرة على طريق القضاء على أسباب وفاة الأطفال، ليأتي الوباء ويوقف كل شيء”.
وتحذر الوكالات الأممية من أن حياة ملايين الأطفال دون سن الخامسة مهددة بالفعل إذا لم تعاود الأنشطة الطبية الخاصة بهم عملها.
لكن انتشار وباء كوفيد 19، حسب البيان المشترك، قد يؤدي إلى حرمان الأطفال من الرعاية الصحية خاصة في البلدان الفقيرة، ما قد يتسبب بتدهور شروط حياتهم وحالتهم الصحية.
وتطلق الوكالات الأممية صرخة تحذيرية، مشيرة إلى أن وباء كوفيد 19 أدى إلى تعليق أو تأجيل قدر كبير من خدمات الرعاية الصحية الخاصة بالأطفال والأمهات مثل حملات التلقيح أو الزيارات الطبية الدورية.
في هذا الاطار، تقول مديرة يونيسيف هنريتا فور، إن “العالم قطع خطوات كبيرة على طريق القضاء على أسباب وفاة الأطفال، ليأتي الوباء ويوقف كل شيء”.
وتحذر الوكالات الأممية من أن حياة ملايين الأطفال دون سن الخامسة مهددة بالفعل إذا لم تعاود الأنشطة الطبية الخاصة بهم عملها.