ويأتي هذا المقال قبل اسبوع من بدء اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة في نيويورك، وفي خضم الجهود الحثيثة التي يبذلها المجتمع الدولي، وفي طليعته الولايات المتحدة، لاحياء مفاوضات السلام الاسرائيلية-الفلسطينية.
وشدد الامير تركي على ان اعتراف السعودية بالدولة العبرية "يرتدي اهمية بالغة في نظر اسرائيل"، مؤكدا ان على المملكة ان "ترفض مد يدها الى اسرائيل طالما لم ينته الاحتلال غير الشرعي للضفة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان بالاضافة الى مزراع شبعا في لبنان".
واعتبر الامير السعودي ان تقديم تنازلات عسكرية او اقتصادية الى اسرائيل في مقابل استعادة الارض لن يؤدي سوى الى "التشجيع على اعتداءات مماثلة في المستقبل بمكافأته الاجتياح العسكري".
ويسعى الرئيس الاميركي باراك اوباما الى اقناع الدول العربية بتقديم تنازلات الى اسرائيل مقابل تجميد الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية المحتلة، بغية تحريك مفاوضات السلام الاسرائيلية-الفلسطينية.
وشدد الامير تركي على ان اعتراف السعودية بالدولة العبرية "يرتدي اهمية بالغة في نظر اسرائيل"، مؤكدا ان على المملكة ان "ترفض مد يدها الى اسرائيل طالما لم ينته الاحتلال غير الشرعي للضفة الغربية وقطاع غزة ومرتفعات الجولان بالاضافة الى مزراع شبعا في لبنان".
واعتبر الامير السعودي ان تقديم تنازلات عسكرية او اقتصادية الى اسرائيل في مقابل استعادة الارض لن يؤدي سوى الى "التشجيع على اعتداءات مماثلة في المستقبل بمكافأته الاجتياح العسكري".
ويسعى الرئيس الاميركي باراك اوباما الى اقناع الدول العربية بتقديم تنازلات الى اسرائيل مقابل تجميد الاستيطان اليهودي في الضفة الغربية المحتلة، بغية تحريك مفاوضات السلام الاسرائيلية-الفلسطينية.