وتقدم الأنروا خدمات التعليم لحوالي 526 ألف طالب وطالبة من الفلسطينيين المتواجدين في مناطق الضفة الغربية بما في ذلك القدس الشرقية، قطاع غزة، بالإضافة إلى دول الجوار مثل سورية ولبنان والأردن.
جاء هذا الإعلان على لسان المفوض العام للأونروا بيير كراهنبيل، خلال اجتماع استثنائي للجنة الاستشارية للوكالة اليوم في عمان.
وحرص المفوض العام للوكالة على التأكيد على ضرورة حماية التعليم كحق أساسي من حقوق الفتيات والفتيان من اللاجئين الفلسطينيين.
وأشار كراهنبيل، في بيان أُرسله لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء اليوم، إلى وعي الوكالة للمخاطر الشديدة التي تواجهها بسبب الاقتطاعات الأمريكية في موازنتها، قائلا إنه “لا يزال الوضع صعباً، على الرغم من أننا نجحنا في حشد تمويل إضافي قدره 238 مليون دولار، ما يعتبر أمراً مشجعاً للغاية”، حسب كلامه.
وتحتاج الأونروا لمبلغ يصل 217 مليون دولار لضمان استمرار العمل داخل هذه المدارس وهو ما يتطلب مزيد من الجهد للبحث عن الأموال منذ بداية العام القادم.
ونوه كراهنبيل بالدعم الذي قدمه جميع الشركاء الدوليين والأطراف المانحة والدول المضيفة، لضمان عدم تعليق أنشطة الوكالة.
هذا ومن المقرر أن تقوم الوكالة بتنظيم أنشطة نوعية خاصة على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أواخر أيلول/سبتمبر القادم، بهدف تحفيز الأطراف الدولية لضخ مزيد من الأموال في موازنتها لمساعدتها على الاستمرار في تقديم الخدمات للاجئين الفلسطينيين.
كما دعا كراهنبيل كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والتي لم تف بتعهداتها بعد للقيام بذلك بأقرب وقت ممكن، مبيبنا أن “على الدول التي لا تزال مترددة الانضمام لهذا الجهد الهام للحفاظ على الخدمات الحيوية للأونروا في مجتمع فلسطيني شديد القلق”، وفق كلامه.
ويسعى القائمون على الأونروا حالياً لإصلاح هياكل الوكالة وضبط النفقات لحماية الوضع المالي ومحاولة الاستمرار في تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين، خاصة في مجال التعليم والخدمات الطبية.
جاء هذا الإعلان على لسان المفوض العام للأونروا بيير كراهنبيل، خلال اجتماع استثنائي للجنة الاستشارية للوكالة اليوم في عمان.
وحرص المفوض العام للوكالة على التأكيد على ضرورة حماية التعليم كحق أساسي من حقوق الفتيات والفتيان من اللاجئين الفلسطينيين.
وأشار كراهنبيل، في بيان أُرسله لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء اليوم، إلى وعي الوكالة للمخاطر الشديدة التي تواجهها بسبب الاقتطاعات الأمريكية في موازنتها، قائلا إنه “لا يزال الوضع صعباً، على الرغم من أننا نجحنا في حشد تمويل إضافي قدره 238 مليون دولار، ما يعتبر أمراً مشجعاً للغاية”، حسب كلامه.
وتحتاج الأونروا لمبلغ يصل 217 مليون دولار لضمان استمرار العمل داخل هذه المدارس وهو ما يتطلب مزيد من الجهد للبحث عن الأموال منذ بداية العام القادم.
ونوه كراهنبيل بالدعم الذي قدمه جميع الشركاء الدوليين والأطراف المانحة والدول المضيفة، لضمان عدم تعليق أنشطة الوكالة.
هذا ومن المقرر أن تقوم الوكالة بتنظيم أنشطة نوعية خاصة على هامش اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أواخر أيلول/سبتمبر القادم، بهدف تحفيز الأطراف الدولية لضخ مزيد من الأموال في موازنتها لمساعدتها على الاستمرار في تقديم الخدمات للاجئين الفلسطينيين.
كما دعا كراهنبيل كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والتي لم تف بتعهداتها بعد للقيام بذلك بأقرب وقت ممكن، مبيبنا أن “على الدول التي لا تزال مترددة الانضمام لهذا الجهد الهام للحفاظ على الخدمات الحيوية للأونروا في مجتمع فلسطيني شديد القلق”، وفق كلامه.
ويسعى القائمون على الأونروا حالياً لإصلاح هياكل الوكالة وضبط النفقات لحماية الوضع المالي ومحاولة الاستمرار في تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين، خاصة في مجال التعليم والخدمات الطبية.