نساء أفغانيات
وقال انه يمكن للافغانيات ان يتحدثن عن "تطلعاتهن وخوفهن من انتصار الطالبان".
ورفضت السي آي ايه تاكيد صحة الوثيقة، لكن موقع ويكيليكس اشتهر بنشر وثائق حكومية اميركية او لشركات خاصة.
ويشرح المحلل الاستخباراتي فكرته استنادا الى تدني شعبية حملة ايساف لدى الاوروبيين، فيقول في الوثيقة التي تحمل تاريخ 11 اذار/مارس ان "لهجة النقاش تفترض ان ارتفاع عدد القتلى والجرحى بين القوات الفرنسية او الالمانية او بين السكان الافغان من شانه ان يحول المعارضة السلبية للنزاع حتى الان الى دعوة لسحب القوات فورا".
والقوة الالمانية والفرنسية في المرتبة الثالثة والرابعة تباعا من حيث العدد ضمن قوات التحالف في افغانستان.
ويقول محلل السي آي ايه ان من فوائد النهج الذي يقترحه انه "يغرس شعورا بالذنب لدى الفرنسيين لانهم تخلوا" عن الافغان.
ويضيف ان "فكرة تمكن الطالبان من تقويض التقدم الذي تم تحقيقه بصعوبة في مجال مثل تعليم الفتيات من شانه ان يولد الاستياء لدى الفرنسيين ويستقطبهم ليعطي الناخبين سببا وجيها لدعم قضية عادلة وضرورية على الرغم من الضحايا" العسكريين
ورفضت السي آي ايه تاكيد صحة الوثيقة، لكن موقع ويكيليكس اشتهر بنشر وثائق حكومية اميركية او لشركات خاصة.
ويشرح المحلل الاستخباراتي فكرته استنادا الى تدني شعبية حملة ايساف لدى الاوروبيين، فيقول في الوثيقة التي تحمل تاريخ 11 اذار/مارس ان "لهجة النقاش تفترض ان ارتفاع عدد القتلى والجرحى بين القوات الفرنسية او الالمانية او بين السكان الافغان من شانه ان يحول المعارضة السلبية للنزاع حتى الان الى دعوة لسحب القوات فورا".
والقوة الالمانية والفرنسية في المرتبة الثالثة والرابعة تباعا من حيث العدد ضمن قوات التحالف في افغانستان.
ويقول محلل السي آي ايه ان من فوائد النهج الذي يقترحه انه "يغرس شعورا بالذنب لدى الفرنسيين لانهم تخلوا" عن الافغان.
ويضيف ان "فكرة تمكن الطالبان من تقويض التقدم الذي تم تحقيقه بصعوبة في مجال مثل تعليم الفتيات من شانه ان يولد الاستياء لدى الفرنسيين ويستقطبهم ليعطي الناخبين سببا وجيها لدعم قضية عادلة وضرورية على الرغم من الضحايا" العسكريين