وبحسب الدراسة، يتهم مواطنو غرب ألمانيا كلا الفئتين بتصوير أنفسهم على أنهم ضحايا وبأنهم غير مواكبين لألمانيا اليوم.
وجاء في الدراسة التي تحمل عنوان "التنافس على الاعتراف": "مواطنو غرب ألمانيا لا يعترفون بوضع مواطني شرق البلاد بناء على المقارنة: إنهم يتجاهلون بذلك جراح إعادة التوحيد".
وتوصل خبراء المركز إلى نتيجة مفادها أن الأفراد المنحدرين من أصول مهاجرة ومواطني شرق ألمانيا يعانون بجانب المساوئ الهيكلية مثل انخفاض مستويات الأجور أو ارتفاع نسبة البطالة من "التقليل من قيمتهم الاجتماعية والثقافية والمتعلقة بالهوية".
تجدر الإشارة إلى أن الدراسة جزء من سلسلة دراسات متعلقة بسكان شرق ألمانيا والمهاجرين. وشملت هذه الدراسة أكثر من 7200 شخص، وتم استطلاع آرائهم عبر الهاتف.
وجاء في الدراسة التي تحمل عنوان "التنافس على الاعتراف": "مواطنو غرب ألمانيا لا يعترفون بوضع مواطني شرق البلاد بناء على المقارنة: إنهم يتجاهلون بذلك جراح إعادة التوحيد".
وتوصل خبراء المركز إلى نتيجة مفادها أن الأفراد المنحدرين من أصول مهاجرة ومواطني شرق ألمانيا يعانون بجانب المساوئ الهيكلية مثل انخفاض مستويات الأجور أو ارتفاع نسبة البطالة من "التقليل من قيمتهم الاجتماعية والثقافية والمتعلقة بالهوية".
تجدر الإشارة إلى أن الدراسة جزء من سلسلة دراسات متعلقة بسكان شرق ألمانيا والمهاجرين. وشملت هذه الدراسة أكثر من 7200 شخص، وتم استطلاع آرائهم عبر الهاتف.