وداخل فندق دالتون، على بعد 100 متر من حانة ذا ويسترن، يقول المالك اندرو كوبر " نحن نلتزم بهذه القواعد التزاما صارما".
ويعني هذا النظام أنه سوف يتم السماح باستئناف أنشطة الحانات التي لديها مطابخ حاليا.
وقال كوبر في أول ليلة لمزاولة النشاط بعد رفع إجراءات الاغلاق" عادة في هذا الوقت من العام نكون أكثر ازدحاما، ما نشهده الآن هو نحو 50% من المعتاد أن نراه".
ويمكن للفنادق والمطاعم تقديم المشروبات الكحولية للزبائن الجالسين، الذين لا يستطيعون الوقوف أو التجمع حول الطاولات مثلما كان يحدث قبل فيروس كورونا.
وقالت ماجي راني، رئيسة قسم المبيعات والتسويق بمنتجع بريافي هاوس، على بعد عشرين دقيقة بالسيارة من كلارموريس " هناك طلب مكبوت".
وأضافت" اليوم الهواتف ترن، المواطنون يسألون عما إذا كنا نعمل، وهل يمكنهم الحصول على مشروب؟".
مع ذلك، وصف اتحاد مصنعي الخمور في إيرلندا متطلبات إعادة فتح الحانات" بالمرهقة "، وذلك على الرغم من خفض طلب الالتزام بالتباعد الاجتماعي لمسافة مترين إلى متر واحد، بعد غضب أصحاب الحانات.
وقال كوبر بشأن خفض مسافة التباعد الاجتماعي" هذا الأمر كان مساعدا".
وتقع معظم منشآت قطاع الضيافة التي استأنفت عملها هذا الأسبوع في العاصمة دبلن، حيث يعيش نحو ثلث تعداد سكان إيرلندا البالغ عددهم 75ر4 مليون نسمة.
وقال بادراج سريبين، المدير التنفيذي لاتحاد صانعي الخمور في بيان" أكثر من 60% من أعضائنا سوف يظلون مغلقين" حتى يمكن لجميع الحانات فتح أبوابها في 20 تموز/يوليو الجاري.
وفي بلدة كاستليبار، التي يقطن بها 15 ألف نسمة، وتقع على بعد 25 كيلومترا شمال كلارموريس، لم تفتح معظم الحانات أبوابها.
وقد استأنفت دور السينما وصالات الجيم وصالونات تصفيف الشعر والفنادق وأماكن العبادة والمطاعم عملها أيضا في أنحاء إيرلندا الاثنين الماضي، بعدما اشتكت مجموعات تجارية من أن القيود المفروضة منذ شهور لمواجهة فيروس كورونا تسببت في خسارة تجارية كبيرة.
وكان معهد البحث الاجتماعي والاقتصادي ومقره دبلن قد حذر مطلع شهر حزيران/يونيو الماضي من أن اقتصاد ايرلندا قد ينكمش بنسبة تصل إلى 12% خلال العام الجاري.
وقال مكتب الاحصاءات المركزي إن مبيعات التجزئة لشهر أيار/مايو الماضي تراجعت بنسبة 6ر26% مقارنة بنفس الشهر من عام 2019.
ويشار إلى أن إيرلندا سجلت 25462 حالة إصابة بفيروس كورونا و 1735 حالة وفاة.
ويبدو أن الوباء بدأ في الانحسار، حيث تم تسجيل حالات إصابة أقل من 20 حالة خلال معظم أيام شهر حزيران/يونيو الماضي، على الرغم من أن كبير المسؤولين الطبيين بالحكومة توني هولوهان حذر من احتمال ارتفاع حالات الاصابة بعد تسجيل 24 حالة إصابة جديدة بالفيروس يوم الاثنين الماضي.
وقال هولوهان خلال مؤتمر صحفي" في ظل رفع القيود وتحرك المواطنين بصورة أكبر، من المهم أن نستخدم الأدوات التي ساعدتنا في التغلب على الفيروس حتى الآن".
ويعني هذا النظام أنه سوف يتم السماح باستئناف أنشطة الحانات التي لديها مطابخ حاليا.
وقال كوبر في أول ليلة لمزاولة النشاط بعد رفع إجراءات الاغلاق" عادة في هذا الوقت من العام نكون أكثر ازدحاما، ما نشهده الآن هو نحو 50% من المعتاد أن نراه".
ويمكن للفنادق والمطاعم تقديم المشروبات الكحولية للزبائن الجالسين، الذين لا يستطيعون الوقوف أو التجمع حول الطاولات مثلما كان يحدث قبل فيروس كورونا.
وقالت ماجي راني، رئيسة قسم المبيعات والتسويق بمنتجع بريافي هاوس، على بعد عشرين دقيقة بالسيارة من كلارموريس " هناك طلب مكبوت".
وأضافت" اليوم الهواتف ترن، المواطنون يسألون عما إذا كنا نعمل، وهل يمكنهم الحصول على مشروب؟".
مع ذلك، وصف اتحاد مصنعي الخمور في إيرلندا متطلبات إعادة فتح الحانات" بالمرهقة "، وذلك على الرغم من خفض طلب الالتزام بالتباعد الاجتماعي لمسافة مترين إلى متر واحد، بعد غضب أصحاب الحانات.
وقال كوبر بشأن خفض مسافة التباعد الاجتماعي" هذا الأمر كان مساعدا".
وتقع معظم منشآت قطاع الضيافة التي استأنفت عملها هذا الأسبوع في العاصمة دبلن، حيث يعيش نحو ثلث تعداد سكان إيرلندا البالغ عددهم 75ر4 مليون نسمة.
وقال بادراج سريبين، المدير التنفيذي لاتحاد صانعي الخمور في بيان" أكثر من 60% من أعضائنا سوف يظلون مغلقين" حتى يمكن لجميع الحانات فتح أبوابها في 20 تموز/يوليو الجاري.
وفي بلدة كاستليبار، التي يقطن بها 15 ألف نسمة، وتقع على بعد 25 كيلومترا شمال كلارموريس، لم تفتح معظم الحانات أبوابها.
وقد استأنفت دور السينما وصالات الجيم وصالونات تصفيف الشعر والفنادق وأماكن العبادة والمطاعم عملها أيضا في أنحاء إيرلندا الاثنين الماضي، بعدما اشتكت مجموعات تجارية من أن القيود المفروضة منذ شهور لمواجهة فيروس كورونا تسببت في خسارة تجارية كبيرة.
وكان معهد البحث الاجتماعي والاقتصادي ومقره دبلن قد حذر مطلع شهر حزيران/يونيو الماضي من أن اقتصاد ايرلندا قد ينكمش بنسبة تصل إلى 12% خلال العام الجاري.
وقال مكتب الاحصاءات المركزي إن مبيعات التجزئة لشهر أيار/مايو الماضي تراجعت بنسبة 6ر26% مقارنة بنفس الشهر من عام 2019.
ويشار إلى أن إيرلندا سجلت 25462 حالة إصابة بفيروس كورونا و 1735 حالة وفاة.
ويبدو أن الوباء بدأ في الانحسار، حيث تم تسجيل حالات إصابة أقل من 20 حالة خلال معظم أيام شهر حزيران/يونيو الماضي، على الرغم من أن كبير المسؤولين الطبيين بالحكومة توني هولوهان حذر من احتمال ارتفاع حالات الاصابة بعد تسجيل 24 حالة إصابة جديدة بالفيروس يوم الاثنين الماضي.
وقال هولوهان خلال مؤتمر صحفي" في ظل رفع القيود وتحرك المواطنين بصورة أكبر، من المهم أن نستخدم الأدوات التي ساعدتنا في التغلب على الفيروس حتى الآن".