وتمثل ماسي فريتز سيدة تقول أن أسانج اغتصابها أثناء زيارته للسويد عام 2010. وقد نفى أسانج هذه التهم.
وجرى تقديم طلب إعادة فتح التحقيق في السويد في 11 نيسان/أبريل الماضي، وهو نفس اليوم الذي قامت فيه الشرطة البريطانية بإخراج أسانج من السفارة الإكوادورية في لندن.
وكان أسانج قد أمضى سبعة أعوام داخل السفارة لتجنب القبض عليه وترحيله للسويد. ويخشى أسانج أن تسلمه السويد للولايات المتحدة الأمريكية.
وقد أصدرت محكمة بريطانية في الأول من آيار/مايو الماضي حكما بحبس أسانج 50 أسبوعا لخرقه شروط الإفراج عنه بكفالة في بريطانيا بناء على مذكرة اعتقال صدرت عام 2010.
كما أن الولايات المتحدة أصدرت طلب تسليم لأسانج / 47 عاما/ على خلفية اتهامه بالتآمر مع محللة الاستخبارات العسكرية السابقة تشيلسي مانينج لتسريب وثائق سرية عام 2010.
وجرى تقديم طلب إعادة فتح التحقيق في السويد في 11 نيسان/أبريل الماضي، وهو نفس اليوم الذي قامت فيه الشرطة البريطانية بإخراج أسانج من السفارة الإكوادورية في لندن.
وكان أسانج قد أمضى سبعة أعوام داخل السفارة لتجنب القبض عليه وترحيله للسويد. ويخشى أسانج أن تسلمه السويد للولايات المتحدة الأمريكية.
وقد أصدرت محكمة بريطانية في الأول من آيار/مايو الماضي حكما بحبس أسانج 50 أسبوعا لخرقه شروط الإفراج عنه بكفالة في بريطانيا بناء على مذكرة اعتقال صدرت عام 2010.
كما أن الولايات المتحدة أصدرت طلب تسليم لأسانج / 47 عاما/ على خلفية اتهامه بالتآمر مع محللة الاستخبارات العسكرية السابقة تشيلسي مانينج لتسريب وثائق سرية عام 2010.