وتابع إيان ستيوارت (56 عاما) تحقيق الشرطة الذي استمر لمدة ثلاثة أشهر في اختفاء خطيبته بيلي (51 عاما) مؤلفة كتاب "إلكترا براون" قبل العثور على رفاتها إلى جانب جثة كلبها بوريس في 15 تموز/يوليو من العام الماضي في مدينة رويستون بمقاطعة هيرتفوردشاير.
وقال مكتب الادعاء الملكي البريطاني إنه تمت إدانة ستيوارت بتهمة القتل والاحتيال ومنع الدفن الشرعي اللائق لجثة، فضلا عن ثلاث تهم بعرقلة سير العدالة في محكمة سانت ألبانز الملكية. ولم يتم حتى الآن تحديد موعد للنطق بالحكم.
وأكد كبير مفتشي الشرطة جيروم كينت للصحفيين خارج المحكمة أن الشرطة ستعيد النظر في وفاة زوجة ستيوارت الأولى ديان.
وتابع "لن تتفاجأوا أن الشرطة التي تحقق مع إيان ستيوارت بتهمة قتل هيلين بيلي ستنظر فيما إذا كانت هناك أي صلة مماثلة له بوفاة زوجته الأولى".
وأوضح "لا يوجد تحقيق في جريمة قتل لديان ستيوارت، هناك إعادة نظر في موت مفاجئ غير متوقع، إنه أمر مناسب فحسب أن ننظر إلى الوراء في ماضي شخص ما."
وبعد وفاة ديان ستيوارت فجأة في عام 2010، التقى إيان ستيوارت مع بيلي، التي كانت أرملة غرق زوجها الأول في بربادوس.
وفي بيان بعد إدانة ستيوارت، وصفه كينت بأنه "رجل تعوزه العاطفة ومتعمد من الواضح أنه مناور للغاية."
وأضاف "أنا متأكد من أن هناك قدرا كبيرا من التخطيط المسبق من قبل إيان ستيوارت الذي كان المال الدافع الرئيسي له"
وأخفى ستيوارت البالوعة التي عثرت الشرطة على جثة بيلي فيها، وذلك بركن سيارة فوق فوهتها.
واستمعت المحكمة إلى معلومات عن شعور بيلي بالنعاس بشكل غير عادي في الاسابيع التي سبقت وفاتها.
وأظهرت الاختبارات وجود عقار"زوبيكلون" المنوم في جسمها، والذي يعتقد أن ستيوارت أعطاه لها بكميات متزايدة قبل أن يقتلها في نهاية المطاف.
وقال مكتب الادعاء الملكي البريطاني إنه تمت إدانة ستيوارت بتهمة القتل والاحتيال ومنع الدفن الشرعي اللائق لجثة، فضلا عن ثلاث تهم بعرقلة سير العدالة في محكمة سانت ألبانز الملكية. ولم يتم حتى الآن تحديد موعد للنطق بالحكم.
وأكد كبير مفتشي الشرطة جيروم كينت للصحفيين خارج المحكمة أن الشرطة ستعيد النظر في وفاة زوجة ستيوارت الأولى ديان.
وتابع "لن تتفاجأوا أن الشرطة التي تحقق مع إيان ستيوارت بتهمة قتل هيلين بيلي ستنظر فيما إذا كانت هناك أي صلة مماثلة له بوفاة زوجته الأولى".
وأوضح "لا يوجد تحقيق في جريمة قتل لديان ستيوارت، هناك إعادة نظر في موت مفاجئ غير متوقع، إنه أمر مناسب فحسب أن ننظر إلى الوراء في ماضي شخص ما."
وبعد وفاة ديان ستيوارت فجأة في عام 2010، التقى إيان ستيوارت مع بيلي، التي كانت أرملة غرق زوجها الأول في بربادوس.
وفي بيان بعد إدانة ستيوارت، وصفه كينت بأنه "رجل تعوزه العاطفة ومتعمد من الواضح أنه مناور للغاية."
وأضاف "أنا متأكد من أن هناك قدرا كبيرا من التخطيط المسبق من قبل إيان ستيوارت الذي كان المال الدافع الرئيسي له"
وأخفى ستيوارت البالوعة التي عثرت الشرطة على جثة بيلي فيها، وذلك بركن سيارة فوق فوهتها.
واستمعت المحكمة إلى معلومات عن شعور بيلي بالنعاس بشكل غير عادي في الاسابيع التي سبقت وفاتها.
وأظهرت الاختبارات وجود عقار"زوبيكلون" المنوم في جسمها، والذي يعتقد أن ستيوارت أعطاه لها بكميات متزايدة قبل أن يقتلها في نهاية المطاف.