وقالت الشرطة الاسكتلندية إن الجثة التي عُثر عليها في منطقة مرسى " بورت إدجار " لليخوت بالقرب من ساوث كوينزفيري في وقت متأخر من أمس الخميس هي للمغني سكوت هاتشيسون.
وكانت آخر مرة شوهد فيها سكوت هاتشيسون /36 عاما/، في وقت مبكر من أمس الأول الأربعاء وهو يغادر فندقا في مدينة "ساوث كوينزفيري" بالقرب من أدنبرة.
وقالت عائلته في بيان أصدرته الشرطة "كعائلة، نحن محطمون تماما جراء الخسارة المأساوية للمحبوب سكوت"، مضيفة أنه كانت هناك "مخاوف مؤخرا بشأن صحته العقلية".
وجاء في البيان: "كان سكوت، مثل كثير من الفنانين، يظهر مشاعره وكان ذلك واضحا في كلمات أغانيه ومحتوى العديد من منشوراته على عبر وسائل التواصل الاجتماعي".
وتابع البيان: "كان عاطفيًا ومعبّرًا وذا شخصية جذابة، بالإضافة إلى كونه واحدًا من أكثر الأشخاص الذين عرفناهم مرحا وطيبة".
وأشار إلى أن: "الاكتئاب مرض مروع لا يعطيك أي إنذار أو مؤشر على موعد حدوثه".
وتزايدت المخاوف بشأن حالته من خلال تغريدتين عبر موقع تويتر انتشرتا في وقت مبكر من يوم الأربعاء الماضي، حث فيها أتباعه البالغ عددهم 22 ألفا على "أن يحسنوا التعامل مع جميع من يحبونهم".
وكتب هاتشيسون: "الأمر ليس تلقائيا. أنا منزعج للغاية لأنه ليس كذلك. لم أتبع هذا النمط من السلوك والأمر يقتلني.. من فضلكم، عانقوا أحباءكم".
في تغريدته الثانية قال: "أنا الآن بعيد، شكرا".
وكانت آخر مرة شوهد فيها سكوت هاتشيسون /36 عاما/، في وقت مبكر من أمس الأول الأربعاء وهو يغادر فندقا في مدينة "ساوث كوينزفيري" بالقرب من أدنبرة.
وقالت عائلته في بيان أصدرته الشرطة "كعائلة، نحن محطمون تماما جراء الخسارة المأساوية للمحبوب سكوت"، مضيفة أنه كانت هناك "مخاوف مؤخرا بشأن صحته العقلية".
وجاء في البيان: "كان سكوت، مثل كثير من الفنانين، يظهر مشاعره وكان ذلك واضحا في كلمات أغانيه ومحتوى العديد من منشوراته على عبر وسائل التواصل الاجتماعي".
وتابع البيان: "كان عاطفيًا ومعبّرًا وذا شخصية جذابة، بالإضافة إلى كونه واحدًا من أكثر الأشخاص الذين عرفناهم مرحا وطيبة".
وأشار إلى أن: "الاكتئاب مرض مروع لا يعطيك أي إنذار أو مؤشر على موعد حدوثه".
وتزايدت المخاوف بشأن حالته من خلال تغريدتين عبر موقع تويتر انتشرتا في وقت مبكر من يوم الأربعاء الماضي، حث فيها أتباعه البالغ عددهم 22 ألفا على "أن يحسنوا التعامل مع جميع من يحبونهم".
وكتب هاتشيسون: "الأمر ليس تلقائيا. أنا منزعج للغاية لأنه ليس كذلك. لم أتبع هذا النمط من السلوك والأمر يقتلني.. من فضلكم، عانقوا أحباءكم".
في تغريدته الثانية قال: "أنا الآن بعيد، شكرا".