نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


الطب الشرعي الروسي يؤكد اكتشاف قبر عائلة القيصر الأخير




أثبت خبراء أن الرفات التي عثر عليها بالقرب من مدينة يكاترينبورغ تعود بالفعل لعائلة القيصر الروسي الأخير، نيقولاي الثاني.


وعثر على الرفات في مرحلتين زمنيتين، الأولى في 1993 والثانية كانت في 2007. واستخدم الأطباء الشرعيون "الجزيئات الجينية" في مقاربة البقايا مع عينات أخرى أخذت من قبر القيصر الروسي، ألكسندر الثالث. وكشفت النتائج عن تطابق تام، أي أن الرفات لأب وابنه.

كما أثبتت الأبحاث الطبية أن 7 عينات من البقايا التي عثر عليها، تعود بالأصل للعائلة نفسها، وتضمنت: أب وأم و4 بنات وطفل. وبذلك حدث تطابق آخر، بين أفراد عائلة نيقولاي الثاني والبقايا المكتشفة.

ومع ذلك كله، يؤكد الخبراء أن الدراسة لم تنته بالكامل بعد، فهي بحاجة لأربع مراحل إضافية من الفحوصات. وحتى ذلك الحين، يمكن القول إن الرفات تعود للقيصر وعائلته بنسبة 90% فقط.

كما يحظى البحث الجاري باهتمام كبير من البطركية الروسية، حيث أن بطريرك موسكو وعموم روسيا، كيريل، مهتم شخصيا باكتشاف الحقيقة النهائية حول لغز الرفات ومقتل آخر عائلة إمبراطورية.

وتجري في هذه الأيام مراسم "الأيام القيصرية" بمناسبة مرور 100 عام على مصرع آخر القياصرة الروس، نيقولاي الثاني، في مدينة يكاترينبورغ.

روسيا اليوم
الثلاثاء 17 يوليوز 2018