يشار إلى أن إيطاليا ثالث أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، لكن ناتجها المحلي الإجمالي يسجل انكماشا منذ سبعة فصول سنوية على التوالي، في حين قفز معدل البطالة بين الشباب من حوالي 21% في عام 2008 إلى نحو 40%.
وفي التقرير الشهري لمكتب الإحصاء الوطني "إيستات"، وجد أنه في الفترة من عام 2010 وحتى عام 2012، قفزت نسبة الأسر المصنفة "محرومة" من 7ر15% إلى 8ر24%، في حين زادت حصة الأسر المصنفة "الاكثر حرمانا" بأكثر من الضعف، من 9ر6% إلى 3ر14%.
ويتم تصنيف الأسر بأنها محرومة إذا ما كان ينطبق عليها ثلاثة مؤشرات من أصل تسعة للفقر، وتعتبر أكثر حرمانا إذا ما انطبق عليها أربعة مؤشرات، على الأقل.
كما أشار "إيستات" إلى أن 1ر37% من المواطنين يقولون إنهم يعتقدون أن المهاجرين يسرقون الوظائف من الإيطاليين، في حين يقول حوالي 20% إنهم أنه لا مجال لهم.
ويتفق 4ر51% على ضرورة إعطاء الأولوية للمواطنين على الأجانب في شغل الوظائف خلال فترات الركود.
والهجرة والعنصرية من القضايا الساخنة في إيطاليا حيث أثار تعيين أول وزيرة بالحكومة سمراء اللون وهي سيسلي كينجي الشهر الماضي غضبا بين أوساط الجماعات اليمينية.
وقال إيستات إن الإيطاليين بشكل عام يستمرون "في رسم صورة إيجابية بشكل كبير لمستوى حياتهم" رغم الركود.
غير أن حالة الرضا عن الحياة على نطاق من صفر إلى 10 تراجعت من متوسط بلغ 2ر7 نقطة في عام 2010 إلى 8ر6 نقطة العام الماضي، كما أن نسبة أولئك الذين يقولون إنهم يشعرون بالرضا بدرجة تزيد على 8 نقاط، تراجعت إلى 2ر35% مقارنة مع 8ر45% في عام 2011.
وفي التقرير الشهري لمكتب الإحصاء الوطني "إيستات"، وجد أنه في الفترة من عام 2010 وحتى عام 2012، قفزت نسبة الأسر المصنفة "محرومة" من 7ر15% إلى 8ر24%، في حين زادت حصة الأسر المصنفة "الاكثر حرمانا" بأكثر من الضعف، من 9ر6% إلى 3ر14%.
ويتم تصنيف الأسر بأنها محرومة إذا ما كان ينطبق عليها ثلاثة مؤشرات من أصل تسعة للفقر، وتعتبر أكثر حرمانا إذا ما انطبق عليها أربعة مؤشرات، على الأقل.
كما أشار "إيستات" إلى أن 1ر37% من المواطنين يقولون إنهم يعتقدون أن المهاجرين يسرقون الوظائف من الإيطاليين، في حين يقول حوالي 20% إنهم أنه لا مجال لهم.
ويتفق 4ر51% على ضرورة إعطاء الأولوية للمواطنين على الأجانب في شغل الوظائف خلال فترات الركود.
والهجرة والعنصرية من القضايا الساخنة في إيطاليا حيث أثار تعيين أول وزيرة بالحكومة سمراء اللون وهي سيسلي كينجي الشهر الماضي غضبا بين أوساط الجماعات اليمينية.
وقال إيستات إن الإيطاليين بشكل عام يستمرون "في رسم صورة إيجابية بشكل كبير لمستوى حياتهم" رغم الركود.
غير أن حالة الرضا عن الحياة على نطاق من صفر إلى 10 تراجعت من متوسط بلغ 2ر7 نقطة في عام 2010 إلى 8ر6 نقطة العام الماضي، كما أن نسبة أولئك الذين يقولون إنهم يشعرون بالرضا بدرجة تزيد على 8 نقاط، تراجعت إلى 2ر35% مقارنة مع 8ر45% في عام 2011.