مجلس الأمن الدولي
وهزت سلسلة تفجيرات بغداد وخصوصا وزارة الخارجية في 19 آب/اغسطس الماضي اسفرت عن مقتل حوالى مئة شخص واصابة المئات بجروح.
واضاف زيباري ان "مجلس الامن يجرلاي حاليا مشاورات لبحث او تسمية الشخص المطلوب وتمكنا من اقناع الدول القيام بهذه المهمة، على الاقل خطوة اولى ومن ثم ارسال لجنة لتقصي الحقائق".
وكان الوزير العراقي اعلن اواخر ايلول/سبتمبر الماضي ان "اللقاءات الوزارية العراقية السورية الاخيرة لم تتمكن من معالجة الازمة بين البلدين (...) فبعد اربع جلسات من الحوار تبين انعدام الجدية في معالجة القضايا العالقة".
وطلب المالكي رسميا من الامم المتحدة تشكيل لجنة تحقيق دولية في الاعتداءات.
وبدات تركيا وساطة بين العراق وسوريا لتخطي الازمة الناجمة عن اتهام بغداد لدمشق بقضايا تتعلق بالارهاب، فاوفدت وزير خارجيتها الى بغداد ومن ثم الى دمشق.
وقرر العراق استدعاء سفيره من سوريا التي ردت باستدعاء سفيرها من بغداد.
ويتهم مسؤولون عراقيون سوريا بايواء قادة بعثيين عراقيين سابقين يقفون وراء الاعتداءات، لكن سوريا تنفي هذه الاتهامات.
ولا يدع المالكي مناسبة تمر من دون التشديد على ملاحقة ومعاقبة مرتكبي التفجيرات ومن يقف وراءهم.
واضاف زيباري ان "مجلس الامن يجرلاي حاليا مشاورات لبحث او تسمية الشخص المطلوب وتمكنا من اقناع الدول القيام بهذه المهمة، على الاقل خطوة اولى ومن ثم ارسال لجنة لتقصي الحقائق".
وكان الوزير العراقي اعلن اواخر ايلول/سبتمبر الماضي ان "اللقاءات الوزارية العراقية السورية الاخيرة لم تتمكن من معالجة الازمة بين البلدين (...) فبعد اربع جلسات من الحوار تبين انعدام الجدية في معالجة القضايا العالقة".
وطلب المالكي رسميا من الامم المتحدة تشكيل لجنة تحقيق دولية في الاعتداءات.
وبدات تركيا وساطة بين العراق وسوريا لتخطي الازمة الناجمة عن اتهام بغداد لدمشق بقضايا تتعلق بالارهاب، فاوفدت وزير خارجيتها الى بغداد ومن ثم الى دمشق.
وقرر العراق استدعاء سفيره من سوريا التي ردت باستدعاء سفيرها من بغداد.
ويتهم مسؤولون عراقيون سوريا بايواء قادة بعثيين عراقيين سابقين يقفون وراء الاعتداءات، لكن سوريا تنفي هذه الاتهامات.
ولا يدع المالكي مناسبة تمر من دون التشديد على ملاحقة ومعاقبة مرتكبي التفجيرات ومن يقف وراءهم.