وأعلن الادعاء العام اليوم لأول مرة أن الدافع وراء الجريمة قد يكون "الهجوم العسكري التركي على عفرين".
تجدر الإشارة إلى أن الجيش التركي يتصدى لوحدات حماية الشعب الكردي (يو بي جي) في منطقة عفرين شمالي سورية منذ كانون ثان/يناير الماضي.
ويواجه أربعة من السبعة المقبوض عليهم، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 34 عاما، تهمة الشروع في القتل والشروع في إضرام حريق متعمد خطير، بينما يجرى استجواب الثلاثة الآخرين بتهمة المشاركة في الجريمة.
وبحسب بيانات الشرطة، أصابت زجاجة تحتوي على مواد حارقة نافذة بالطابق الأرضي للمنزل الذي يوجد فيه مقر المسجد التركي في 19 آذار/مارس الماضي.
وكان يوجد داخل البناية وقت وقوع الجريمة ثمانية أفراد.
وتم العثور على كثير من المواد الحارقة غير المستخدمة في موقع الجريمة.
تجدر الإشارة إلى أن الجيش التركي يتصدى لوحدات حماية الشعب الكردي (يو بي جي) في منطقة عفرين شمالي سورية منذ كانون ثان/يناير الماضي.
ويواجه أربعة من السبعة المقبوض عليهم، الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و 34 عاما، تهمة الشروع في القتل والشروع في إضرام حريق متعمد خطير، بينما يجرى استجواب الثلاثة الآخرين بتهمة المشاركة في الجريمة.
وبحسب بيانات الشرطة، أصابت زجاجة تحتوي على مواد حارقة نافذة بالطابق الأرضي للمنزل الذي يوجد فيه مقر المسجد التركي في 19 آذار/مارس الماضي.
وكان يوجد داخل البناية وقت وقوع الجريمة ثمانية أفراد.
وتم العثور على كثير من المواد الحارقة غير المستخدمة في موقع الجريمة.