وقضية القاسم هي واحدة من أولى الاختبارات القانونية الرئيسية لمحاولة الحكومة الإسرائيلية اليمينية منع النشطاء المنتمين للحركة الدولية لمقاطعة إسرائيل ، والمعروفة باسم( بي دي إس).
وأشاد محاموها ليورا بيتشور ويوتام بن هليل بالقرار الذي اتخذ بالإجماع المؤلف من ثلاثة قضاة لصالح طلب القاسم، بأنه "انتصار لحرية التعبير والحرية الأكاديمية وحكم القانون" في إسرائيل.
ووصف وزير الداخلية الإسرائيلي أريه درعي القرار بانه "عار".
وقال إن القاسم تعمل "بشكل علني ضد الدولة " وانه سوف يبحث طرقا لمنع حدوث ذلك.
وبقيت القاسم ، وهي من أصل فلسطيني ، في مركز احتجاز إسرائيلي لأكثر من أسبوعين بينما قدمت استئنافا ضد قرار الحكومة بمنع دخولها .
كانت القاسم قد حاولت الدخول إلى إسرائيل في الثاني من تشرين أول/ أكتوبر لبدء برنامج الدراسات العليا في الجامعة العبرية في القدس، ولكن تم إلغاء تأشيرتها كطالبة في المطار. واستشهدت الحكومة بدورها كرئيسة لقسم طلاب من اجل العدالة في فلسطين في جامعة فلوريدا ، التي تدعو لمقاطعة إسرائيل.
وأشاد محاموها ليورا بيتشور ويوتام بن هليل بالقرار الذي اتخذ بالإجماع المؤلف من ثلاثة قضاة لصالح طلب القاسم، بأنه "انتصار لحرية التعبير والحرية الأكاديمية وحكم القانون" في إسرائيل.
ووصف وزير الداخلية الإسرائيلي أريه درعي القرار بانه "عار".
وقال إن القاسم تعمل "بشكل علني ضد الدولة " وانه سوف يبحث طرقا لمنع حدوث ذلك.
وبقيت القاسم ، وهي من أصل فلسطيني ، في مركز احتجاز إسرائيلي لأكثر من أسبوعين بينما قدمت استئنافا ضد قرار الحكومة بمنع دخولها .
كانت القاسم قد حاولت الدخول إلى إسرائيل في الثاني من تشرين أول/ أكتوبر لبدء برنامج الدراسات العليا في الجامعة العبرية في القدس، ولكن تم إلغاء تأشيرتها كطالبة في المطار. واستشهدت الحكومة بدورها كرئيسة لقسم طلاب من اجل العدالة في فلسطين في جامعة فلوريدا ، التي تدعو لمقاطعة إسرائيل.