وأكدت مصادر الشبكة أن رحمة حالياً في ســ،ـجن “عدرا” المركزي بقسم الإيداع، لحين استكمال التحقيقات معه.
وكانت وزارة الأوقاف قد أصدرت قراراً يقضي بعز ل رحمة منتصف نيسان الماضي بعد خطبته الأخيرة في المسجد الأموي، التي تحدث فيها عن أزمة البنزين التي ضر بت البلاد، ولاقت سخرية كبيرة في أوساط مؤيدي النظام السوري.
وكانت أعلنت “وزارة الأوقاف” التابعة لنظام الأسد أن الخطابة في “الجامع الأموي الكبير” ستصبح “بالتناوب” بين “كبار علماء دمشق”.
جاء ذلك بعد أيام من خطبة “رحمة” التي أثارت موجة واسعة من السخرية، والتي اعتبر فيها الازدحامات الخا نقة أمام محطات الوقود في سوريا هي بمثابة “رحلة ترفيهية” للمواطنين.
وتداولت صفحات ووسائل إعلامية، أسماء مجموعة خطباء، قالت إنها سيتناوبون على إلقاء الخطبة في “الأموي”، إلا أن “أوقاف” النظام لم تذكر أي تفاصيل حول هذا الموضوع.
وكان زعم مأمون رحمة، إمام وخطيب المسجد الأموي في دمشق، أن “الإر هابيين اختطفوه وطلبوا منه أن يعمل مفتيا لهم”.
وأضاف رحمة، في مقطع مأخوذ من لقاء نشرته قناة “العالم” الإيرانية، أن “إرها بيي دا عش طلبوا مني أن أعمل مفتيا لهم وأقــ،ـتل السنة الذين يعملون مع الحكومة، والش يعة والعلو يين الكفا ر، مقابل 1500 دولار”.
وزعم أنه رفض عرض “الإر هابيين”، بحسب قوله، فقطــ،ـعوا أذ نه وأجبر وه على أكــ،ـلها، مظهرا إياها على الشاشة.
ولم ترد أنباء من جانب التنظيم أو من أي طرف في سوريا عن اختطا ف رحمة، كما أنها لم تنقطع خطبه عن منبر المسجد الأموي طوال تلك الفترة.
وكانت وزارة الأوقاف قد أصدرت قراراً يقضي بعز ل رحمة منتصف نيسان الماضي بعد خطبته الأخيرة في المسجد الأموي، التي تحدث فيها عن أزمة البنزين التي ضر بت البلاد، ولاقت سخرية كبيرة في أوساط مؤيدي النظام السوري.
وكانت أعلنت “وزارة الأوقاف” التابعة لنظام الأسد أن الخطابة في “الجامع الأموي الكبير” ستصبح “بالتناوب” بين “كبار علماء دمشق”.
جاء ذلك بعد أيام من خطبة “رحمة” التي أثارت موجة واسعة من السخرية، والتي اعتبر فيها الازدحامات الخا نقة أمام محطات الوقود في سوريا هي بمثابة “رحلة ترفيهية” للمواطنين.
وتداولت صفحات ووسائل إعلامية، أسماء مجموعة خطباء، قالت إنها سيتناوبون على إلقاء الخطبة في “الأموي”، إلا أن “أوقاف” النظام لم تذكر أي تفاصيل حول هذا الموضوع.
وكان زعم مأمون رحمة، إمام وخطيب المسجد الأموي في دمشق، أن “الإر هابيين اختطفوه وطلبوا منه أن يعمل مفتيا لهم”.
وأضاف رحمة، في مقطع مأخوذ من لقاء نشرته قناة “العالم” الإيرانية، أن “إرها بيي دا عش طلبوا مني أن أعمل مفتيا لهم وأقــ،ـتل السنة الذين يعملون مع الحكومة، والش يعة والعلو يين الكفا ر، مقابل 1500 دولار”.
وزعم أنه رفض عرض “الإر هابيين”، بحسب قوله، فقطــ،ـعوا أذ نه وأجبر وه على أكــ،ـلها، مظهرا إياها على الشاشة.
ولم ترد أنباء من جانب التنظيم أو من أي طرف في سوريا عن اختطا ف رحمة، كما أنها لم تنقطع خطبه عن منبر المسجد الأموي طوال تلك الفترة.