وسط هتافات عشرات الآلاف من المشجعين بلغ المشاركون خط النهاية، في شارع سانت أنا سترات في مدينة نايميخن، والذي يسمى أثناء المناسبة بشارع "فيا غلاديولا"، بسبب أزهار الغلاديولا التي تمنح كهدايا للمشاركين.
قطع المشاركون عشرات الكيلومترات (30، أو 40 ، أو 50 كم في اليوم، حسب الاختيار). ويبدو أن فرحة الوصول إلى خط النهائة تنسي الجميع تعب المشي الطويل، والآلام والبثور على الأقدام، والتشنج في السيقان. وبدا ذلك واضحا خلال انغماس المشاركين في بحماس في حفلة الرقص بعد بلوغهم خط النهاية.
ويقحم الكثيرون أنفسهم مع المشاركين في اليوم الأخير، ليتظاهروا بأنهم أكملوا الماراثون، وليشاركوا في الاحتفالات. والماراثون هو في حقيقته أقرب إلى الكرنفال، منه إلى الأحداث الرياضية، حيث تسيطر الأجواء الاحتفالية، وتتراجع قواعد المشاركة. لكن مع ذلك فإن اللجنة المشرفة على التنظيم تصر على العكس: "نؤكد أن مسيرة الايام الأربعة ليست كرنفالاً.. إنها إنجاز رياضي."
قطع المشاركون عشرات الكيلومترات (30، أو 40 ، أو 50 كم في اليوم، حسب الاختيار). ويبدو أن فرحة الوصول إلى خط النهائة تنسي الجميع تعب المشي الطويل، والآلام والبثور على الأقدام، والتشنج في السيقان. وبدا ذلك واضحا خلال انغماس المشاركين في بحماس في حفلة الرقص بعد بلوغهم خط النهاية.
ويقحم الكثيرون أنفسهم مع المشاركين في اليوم الأخير، ليتظاهروا بأنهم أكملوا الماراثون، وليشاركوا في الاحتفالات. والماراثون هو في حقيقته أقرب إلى الكرنفال، منه إلى الأحداث الرياضية، حيث تسيطر الأجواء الاحتفالية، وتتراجع قواعد المشاركة. لكن مع ذلك فإن اللجنة المشرفة على التنظيم تصر على العكس: "نؤكد أن مسيرة الايام الأربعة ليست كرنفالاً.. إنها إنجاز رياضي."


الصفحات
سياسة








