ويرى المحققون أن حريق الكاتدرائية الذي اندلع في نيسان/أبريل الماضي كان عرضيا.
وأوضح ممثل الادعاء أن الرجل اعترف بمحاولة حرق باب المسجد وكذلك سيارة، لكنه نفى أن يكون استهدف قتل أحد.
وأضاف أن الاستجواب "أثار تساؤلات عن صحته العقلية" وأن طبيبا نفسيا يقوم بفحصه.
وأوضح مارك ماري إن الضحيتين لا يزالان في المستشفى وعلى الرغم من أنها ليسا في خطر إلا أنه من المرجح أنهما سيعانيان من إصابات مزمنة .
وأوضح ممثل الادعاء أن الرجل اعترف بمحاولة حرق باب المسجد وكذلك سيارة، لكنه نفى أن يكون استهدف قتل أحد.
وأضاف أن الاستجواب "أثار تساؤلات عن صحته العقلية" وأن طبيبا نفسيا يقوم بفحصه.
وأوضح مارك ماري إن الضحيتين لا يزالان في المستشفى وعلى الرغم من أنها ليسا في خطر إلا أنه من المرجح أنهما سيعانيان من إصابات مزمنة .