وفي مقابلة مع صحيفة (كورييري ديلا سيرا) الجمعة، قالت المفوضة الأوروبية المكلفة بشؤون البحث والابتكار، ماريا غابرييل (بلغاريا)، إن “في شركة كوريفاك الألمانية، خصصنا تمويلاً يصل إلى 80 مليون يورو، كجزء من خط ائتمان تم إنشاءها مع البنك المركزي الأوروبي، تشتمل على 250 مليون يورو”.
وذكرت المفوضة أنه “إذا كان هناك مجال واحد كرسّت المفوضية الأوروبية أموالاً له، ونسقت الجهود وعملت على عدة جبهات تمتد من العلاج إلى اللقاح، فهو مجال البحث والابتكار”.
وأطلقت غابرييل رسالة قوية “للتضامن مع إيطاليا وكوادرها الطبية العاملة في الخطوط الأمامية ومع مواطنيها”. وشددت على القول: “نحن الى جانبكم”.
وأوضحت المفوضة في المقابلة أن “المفوضية لم تنتظر انفجار الأزمة لكي تتحرك”، لأنها “في وقت مبكر من شهر كانون الثاني/يناير، أطلقت نداء طوارئ خاص بالبحث”، وقد “تم اختيار 18 مشروعًا وتخصيص 48.5 مليون يورو”. وهكذا “تعمل 140 مجموعة بحثية منتشرة في أوروبا بالفعل، وعلى ثلاث جبهات: اللقاح، الاختبارات التشخيصية والعلاج”.
وأشارت غابرييل الى أن “إيطاليا حاضرة في 10 من 18 مشروعًا”، مبينة أن “أحد هذه المشاريع (Exscalate4CoV)، يتم تنسيقه من قبل مؤسسة (دومبيه) الإيطالية للأدوية، ويجمع بين البحث الطبي وقوة الكومبيوترات العملاقة”. واختتمت بالقول إن “مركز (تشينيكا) الإيطالي هو كذلك، أحد مراكز الحوسبة الفائقة المشاركة بالبرنامج”.
وذكرت المفوضة أنه “إذا كان هناك مجال واحد كرسّت المفوضية الأوروبية أموالاً له، ونسقت الجهود وعملت على عدة جبهات تمتد من العلاج إلى اللقاح، فهو مجال البحث والابتكار”.
وأطلقت غابرييل رسالة قوية “للتضامن مع إيطاليا وكوادرها الطبية العاملة في الخطوط الأمامية ومع مواطنيها”. وشددت على القول: “نحن الى جانبكم”.
وأوضحت المفوضة في المقابلة أن “المفوضية لم تنتظر انفجار الأزمة لكي تتحرك”، لأنها “في وقت مبكر من شهر كانون الثاني/يناير، أطلقت نداء طوارئ خاص بالبحث”، وقد “تم اختيار 18 مشروعًا وتخصيص 48.5 مليون يورو”. وهكذا “تعمل 140 مجموعة بحثية منتشرة في أوروبا بالفعل، وعلى ثلاث جبهات: اللقاح، الاختبارات التشخيصية والعلاج”.
وأشارت غابرييل الى أن “إيطاليا حاضرة في 10 من 18 مشروعًا”، مبينة أن “أحد هذه المشاريع (Exscalate4CoV)، يتم تنسيقه من قبل مؤسسة (دومبيه) الإيطالية للأدوية، ويجمع بين البحث الطبي وقوة الكومبيوترات العملاقة”. واختتمت بالقول إن “مركز (تشينيكا) الإيطالي هو كذلك، أحد مراكز الحوسبة الفائقة المشاركة بالبرنامج”.