طلاب جامعة القدس
بيئة ثقافية أدبية مشجعة تمتاز بالتواصل الإبداعي والفكري بين الأدباء والشعراء وجمهورهم من الطلبة الفلسطينيين هي الأرضية التي تتجلى من خلالها ملامح المقهى الأدبي في جامعة القدس.
ظهرت فكره المقهى الأدبي أول مره في جامعة القدس بتنسيق من القسم الثقافي في العلاقات العامة وبمشاركة بعض اساتذة العلوم الإنسانية والأدبية بالجامعة إلى جانب المتطوعين من الطلبة المهتمين بالثقافة والأدب ليعقدوا في كل شهر جلسة بين أحضان الطبيعة في حديقة الجامعة يستضيفون فيها شاعرا او أديبا او مفكرا فلسطينيا يناقشون معه موضوع الجلسة التي يتم الإعداد له مسبقا.
يتجمع محبو الأدب من الطلبة الفلسطينيين والضيوف الشعراء تحت شجر الصنوبر وفوق العشب الأخضر في حديقة الجامعة ويتذوقون الأدب الذي يشفي جراحهم اليومية التي يسببها الاحتلال وأفكاره المسمومة في محاولة بسيطة لجعل الثقافة والأدب في متناول الجيل الجديد.
ظهرت فكره المقهى الأدبي أول مره في جامعة القدس بتنسيق من القسم الثقافي في العلاقات العامة وبمشاركة بعض اساتذة العلوم الإنسانية والأدبية بالجامعة إلى جانب المتطوعين من الطلبة المهتمين بالثقافة والأدب ليعقدوا في كل شهر جلسة بين أحضان الطبيعة في حديقة الجامعة يستضيفون فيها شاعرا او أديبا او مفكرا فلسطينيا يناقشون معه موضوع الجلسة التي يتم الإعداد له مسبقا.
يتجمع محبو الأدب من الطلبة الفلسطينيين والضيوف الشعراء تحت شجر الصنوبر وفوق العشب الأخضر في حديقة الجامعة ويتذوقون الأدب الذي يشفي جراحهم اليومية التي يسببها الاحتلال وأفكاره المسمومة في محاولة بسيطة لجعل الثقافة والأدب في متناول الجيل الجديد.