وأوضحت أبرِل أن زيارتها لأسوان هذا العام ليست الأولي لمصر، حيث سبق لها زيارتها عام 1982 وقت تصوير فيلم الرحلة، مشيرة إلي أنها قامت بتصويره في مصر ما بين محافظتي القاهرة والإسكندرية واكتشفت وقتها معالم مصر المهمة التي أثرت بها وخاصة النيل والمتاحف.
وأشارت إلى أنها زارت مصر بدعوة من الفنان المصري العالمي عمر الشريف عام 1990 وقامت وقتها بزيارة محافظة الأقصر ولم تترك أي مكان أثري بها إلا وقامت بزيارته لعشقها للحضارة المصرية، وحضرت وقتها مهرجان القاهرة وشاهدت فيلما بسينما كريم ووقتها تدافع الجمهور لحضوره وحرص المصريون علي الحضور ومشاهدة الأفلام.
وأكدت فيكتوريا أبرِل أن الزيارة الثالثة لمصر هذا العام من خلال مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة وزارت معالم أسوان السياحية ، مؤكدة أنها منبهرة بزيارة معبد أبو سمبل لأنه معجزة إنشائية استمرت لأكثر من خمسة آلاف عام وتتمني حضور التعامد في أسوان وزيارة السد العالي.
وقالت فيكتوريا أبرِل إنها قامت بالتصوير في أكثر من دولة عربية مثل المغرب وتونس ولكن التجربة الأطول كانت في مصر بفيلم الرحلة الذي استمر تصويره في القاهرة والإسكندرية لمدة أسبوعين.
وتري أبرِل أن السينما الأوروبية هي الأهم لأن المخرج هو صانع القرار الأول بعكس ما يحدث في السينما الأمريكية ، فهناك دائما أفراد تتحكم في قرارات المخرجين والفنانين وتتدخل في الصناعة وتوجهها حسبما ترغب فقط.
وقالت إن المرأة عليها أن تهتم بقضاياها، موضحة أنها حصلت علي فرصتها في السينما حتي أن هناك أدوارا كان من المفترض أن يجسدها رجال وتم تحويلها لأدوار نسائية في عدد كببر من الأعمال التي شاركت بها.
وأشارت إلي أنها تعتمد دائما علي السيناريو وتركز في عملها كممثلة فقط لأنها ترغب في التركيز وتقديم كل ما هو جديد ومميز.
وشددت فيكتوريا علي أن المنصات الإلكترونية تجتذب الفنانين وإضافة لصناعة السينما والدراما ولكنها في نفس الوقت تؤثر علي ثقافة الشعوب.
وختمت فيكتوريا أبرِل ندوة تكريمها بالحديث عن النجم المصري العالمي عمر الشريف الذي جمعتها الصداقة به قائلة:" شاهدت لعمر الشريف أكثر من فيلم وهو فنان رائع وصديق مميز يحب الخيل وهو من حمسني لزيارة مصر وحب شعبها وحضارتها وأنا أحبه كثيرا لأنه شخص رائع ومميز كفنان وإنسان وحزنت لرحيله وأفتقده كثيرا لأني أحبه".
وأشارت إلى أنها زارت مصر بدعوة من الفنان المصري العالمي عمر الشريف عام 1990 وقامت وقتها بزيارة محافظة الأقصر ولم تترك أي مكان أثري بها إلا وقامت بزيارته لعشقها للحضارة المصرية، وحضرت وقتها مهرجان القاهرة وشاهدت فيلما بسينما كريم ووقتها تدافع الجمهور لحضوره وحرص المصريون علي الحضور ومشاهدة الأفلام.
وأكدت فيكتوريا أبرِل أن الزيارة الثالثة لمصر هذا العام من خلال مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة وزارت معالم أسوان السياحية ، مؤكدة أنها منبهرة بزيارة معبد أبو سمبل لأنه معجزة إنشائية استمرت لأكثر من خمسة آلاف عام وتتمني حضور التعامد في أسوان وزيارة السد العالي.
وقالت فيكتوريا أبرِل إنها قامت بالتصوير في أكثر من دولة عربية مثل المغرب وتونس ولكن التجربة الأطول كانت في مصر بفيلم الرحلة الذي استمر تصويره في القاهرة والإسكندرية لمدة أسبوعين.
وتري أبرِل أن السينما الأوروبية هي الأهم لأن المخرج هو صانع القرار الأول بعكس ما يحدث في السينما الأمريكية ، فهناك دائما أفراد تتحكم في قرارات المخرجين والفنانين وتتدخل في الصناعة وتوجهها حسبما ترغب فقط.
وقالت إن المرأة عليها أن تهتم بقضاياها، موضحة أنها حصلت علي فرصتها في السينما حتي أن هناك أدوارا كان من المفترض أن يجسدها رجال وتم تحويلها لأدوار نسائية في عدد كببر من الأعمال التي شاركت بها.
وأشارت إلي أنها تعتمد دائما علي السيناريو وتركز في عملها كممثلة فقط لأنها ترغب في التركيز وتقديم كل ما هو جديد ومميز.
وشددت فيكتوريا علي أن المنصات الإلكترونية تجتذب الفنانين وإضافة لصناعة السينما والدراما ولكنها في نفس الوقت تؤثر علي ثقافة الشعوب.
وختمت فيكتوريا أبرِل ندوة تكريمها بالحديث عن النجم المصري العالمي عمر الشريف الذي جمعتها الصداقة به قائلة:" شاهدت لعمر الشريف أكثر من فيلم وهو فنان رائع وصديق مميز يحب الخيل وهو من حمسني لزيارة مصر وحب شعبها وحضارتها وأنا أحبه كثيرا لأنه شخص رائع ومميز كفنان وإنسان وحزنت لرحيله وأفتقده كثيرا لأني أحبه".