وقال قائد ميداني يقاتل مع القوات الحكومية السورية، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن "القوات الحكومية السورية والمجموعات الموالية لها بدأت عملية اقتحام مدينة خان شيخون بعد السيطرة على حاجز الفقير، والمعروف بحاجز المدجنة، الذي يعتبر المدخل الشمالي الغربي لمدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، بعد معارك عنيفة مع فصائل المعارضة التي تكبدت خسائر كبيرة بالأرواح والعتاد".
من جانبها، أقرت فصائل المعارضة بسيطرة القوات الحكومية على حاجز الفقير بعد معارك عنيفة مع القوات الحكومية.
وقال قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير إن "قوات النظام سيطرت على حاجز الفقير شمال غرب مدينة خان شيخون بعد معارك عنيفة مع فصائل المعارضة وبدأت التمهيد الناري والتقدم باتجاه المدينة وسط مقاومة عنيفة من فصائل المعارضة".
وأكد القائد العسكري، لـ (د.ب.أ)، إن القوات الحكومية والروسية "استخدمت نوعا جديدا من الصواريخ الارتجاجية التي تحدث هزات أرضية شعر بها أغلب سكان ريف إدلب الجنوبي. كما شنت الطائرات الحربية الروسية والسورية عشرات الغارات وأطلقت مدفعية القوات الحكومية مئات القذائف على حاجز الفقير ومدخل المدينة".
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة السورية كانت خسرت خان شيخون، المدينة الأبرز بمحافظة إدلب التي يسيطر المسلحون على مساحات واسعة فيها، منتصف عام 2014.
من جانبها، أقرت فصائل المعارضة بسيطرة القوات الحكومية على حاجز الفقير بعد معارك عنيفة مع القوات الحكومية.
وقال قائد عسكري في الجبهة الوطنية للتحرير إن "قوات النظام سيطرت على حاجز الفقير شمال غرب مدينة خان شيخون بعد معارك عنيفة مع فصائل المعارضة وبدأت التمهيد الناري والتقدم باتجاه المدينة وسط مقاومة عنيفة من فصائل المعارضة".
وأكد القائد العسكري، لـ (د.ب.أ)، إن القوات الحكومية والروسية "استخدمت نوعا جديدا من الصواريخ الارتجاجية التي تحدث هزات أرضية شعر بها أغلب سكان ريف إدلب الجنوبي. كما شنت الطائرات الحربية الروسية والسورية عشرات الغارات وأطلقت مدفعية القوات الحكومية مئات القذائف على حاجز الفقير ومدخل المدينة".
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة السورية كانت خسرت خان شيخون، المدينة الأبرز بمحافظة إدلب التي يسيطر المسلحون على مساحات واسعة فيها، منتصف عام 2014.