كيان تاجبخش
وقال المتحدث باسم البيت الابيض روبرت غيبس في بيان ان الولايات المتحدة "تعرب عن اسفها العميق وتحتج بشدة على الحكم الذي اصدرته الجمهورية الاسلامية في ايران على عالم الاجتماع الايراني-الاميركي كيان تاجبخش بالسجن 15 عاما". و اضاف البيت الابيض ان "تاجبخش لا يشكل تهديدا لايران وامنها، وندعو ايران الى الافراج عنه في اسرع ما يمكن".
وقال محامي كيان تاجبخش كما ذكرت وكالة الانباء الايرانية، ان موكله حكم عليه "بالسجن اكثر من 12 عاما"، موضحا ان القانون يمنعه من الكشف عن الحكم الدقيق. واوضح البيت الابيض "بصفته استاذا جامعيا مستقلا ويحظى باحترام دولي، فان تاجبخش كرس حياته من اجل تحسين التفاهم بين ايران والمجموعة الدولية". واضاف غيبس انه "يجسد ما يمكن اقامته بين بلدينا. اننا ننضم بافكارنا وصلواتنا الى عائلة كيان واقربائه في هذا اليوم العصيب". وكانت وزارة الخارجية الاميركية دعت في وقت سابق من يوم الثلاثاء الى الافراج عن عالم الاجتماع.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية ايان كيلي "نحن جد قلقون" بشأن مصير تاجبخش. واضاف "نظرا لان الاتهامات الموجهة اليه لا اساس لها، نطالب ايران بالافراج عنه فورا".
وذكر كيلي بحالة ثلاثة متنزهين اميركيين معتقلين منذ نهاية تموز/يوليو في ايران بتهمة الدخول اليها بصورة غير قانونية من كردستان العراق وبروبرت لفنسون الذي فقد اثره في ايران منذ اذار/مارس 2007.
وقال محامي كيان تاجبخش كما ذكرت وكالة الانباء الايرانية، ان موكله حكم عليه "بالسجن اكثر من 12 عاما"، موضحا ان القانون يمنعه من الكشف عن الحكم الدقيق. واوضح البيت الابيض "بصفته استاذا جامعيا مستقلا ويحظى باحترام دولي، فان تاجبخش كرس حياته من اجل تحسين التفاهم بين ايران والمجموعة الدولية". واضاف غيبس انه "يجسد ما يمكن اقامته بين بلدينا. اننا ننضم بافكارنا وصلواتنا الى عائلة كيان واقربائه في هذا اليوم العصيب". وكانت وزارة الخارجية الاميركية دعت في وقت سابق من يوم الثلاثاء الى الافراج عن عالم الاجتماع.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الاميركية ايان كيلي "نحن جد قلقون" بشأن مصير تاجبخش. واضاف "نظرا لان الاتهامات الموجهة اليه لا اساس لها، نطالب ايران بالافراج عنه فورا".
وذكر كيلي بحالة ثلاثة متنزهين اميركيين معتقلين منذ نهاية تموز/يوليو في ايران بتهمة الدخول اليها بصورة غير قانونية من كردستان العراق وبروبرت لفنسون الذي فقد اثره في ايران منذ اذار/مارس 2007.