الصفحات
سياسة
الصحافي الايراني الكندي مزيار بهاري
وقال وزير الخارجية الكندي لورانس كنون "نشيد بارتياح كبير لاطلاق سراح مزيار بهاري من السجن في ايران".
واضاف في بيان ان "حكومة كندا تقاسم عائلة واصدقاء وزملاء بهاري الفرح وتأمل ان يكون بامكانه الانضمام قريبا الى زوجته التي ستلد ابنهما البكر".
وذكر بان الحكومة الكندية مارست ضغوطا من اجل اطلاق سراح الصحافي وانه شخصيا تدخل في هذا الخصوص ايضا مع وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي عندما التقاه في اسطنبول في اب/اغسطس الماضي.
وكانت وكالة الانباء الايرانية ايلنا ذكرت ان ايران افرجت السبت عن الصحافي الايراني الكندي مزيار بهاري الذي يعمل لحساب مجلة نيوزويك والموقوف منذ 21 حزيران/يونيو اثر الاحتجاجات العنيفة التي نظمتها المعارضة على اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد.
ونقلت الوكالة نصف الرسمية عن مكتب النائب العام في طهران قوله "اخلي سبيل مزيار بهاري من سجن ايوين مساء السبت بعد دفع غرامة بقيمة ثلاثة مليارات ريال (300 الف دولار)".
واضافت الوكالة ان الصحافي اوقف في حزيران/يونيو ووجهت اليه تهم نشر معلومات معادية للنظام عبر ارسال تقارير خاطئة عن الانتخابات الى وسائل اعلام اجنبية والاخلال بالنظام العام من خلال المشاركة في تجمعات غير مرخص لها وحيازة وثائق يمنع نشرها.
و في وقت سابق السبت ، نقلت وكالة الانباء الايرانية ايلنا عن مكتب النائب العام في طهران انه "اخلي سبيل مزيار بهاري من سجن ايوين مساء السبت بعد دفع غرامة بقيمة ثلاثة مليارات ريال (300 الف دولار)".
واضافت الوكالة ان الصحافي اوقف في حزيران/يونيو ووجهت اليه تهم نشر معلومات معادية للنظام عبر ارسال تقارير خاطئة عن الانتخابات الى وسائل اعلام اجنبية والاخلال بالنظام العام من خلال المشاركة في تجمعات غير مرخص لها وحيازة وثائق يمنع نشرها. ولم تعط الوكالة شبه الرسمية تفاصيل اضافية.
وكان محاميه صالح نكبخت قال في تموز/يوليو انه متهم بالقيام بانشطة تضر بالامن القومي الايراني. وكان بهاري يعمل لحساب مجلة "نيوزويك" الاميركية، وقد امضى في ايران عشر سنوات. وطالبت كندا والمجلة الاميركية مرارا بالافراج عنه.
وفي اب/اغسطس الماضي، قال وزير الخارجية الكندي لورانس كانون في بيان ان بلاده قلقة من "عدم احترام ايران لحقوق الانسان الاساسية والمعاملة غير المقبولة والاعتقال المستمر وغير المبرر" للصحافي بهاري.
واضاف في بيان ان "حكومة كندا تقاسم عائلة واصدقاء وزملاء بهاري الفرح وتأمل ان يكون بامكانه الانضمام قريبا الى زوجته التي ستلد ابنهما البكر".
وذكر بان الحكومة الكندية مارست ضغوطا من اجل اطلاق سراح الصحافي وانه شخصيا تدخل في هذا الخصوص ايضا مع وزير الخارجية الايراني منوشهر متكي عندما التقاه في اسطنبول في اب/اغسطس الماضي.
وكانت وكالة الانباء الايرانية ايلنا ذكرت ان ايران افرجت السبت عن الصحافي الايراني الكندي مزيار بهاري الذي يعمل لحساب مجلة نيوزويك والموقوف منذ 21 حزيران/يونيو اثر الاحتجاجات العنيفة التي نظمتها المعارضة على اعادة انتخاب الرئيس محمود احمدي نجاد.
ونقلت الوكالة نصف الرسمية عن مكتب النائب العام في طهران قوله "اخلي سبيل مزيار بهاري من سجن ايوين مساء السبت بعد دفع غرامة بقيمة ثلاثة مليارات ريال (300 الف دولار)".
واضافت الوكالة ان الصحافي اوقف في حزيران/يونيو ووجهت اليه تهم نشر معلومات معادية للنظام عبر ارسال تقارير خاطئة عن الانتخابات الى وسائل اعلام اجنبية والاخلال بالنظام العام من خلال المشاركة في تجمعات غير مرخص لها وحيازة وثائق يمنع نشرها.
و في وقت سابق السبت ، نقلت وكالة الانباء الايرانية ايلنا عن مكتب النائب العام في طهران انه "اخلي سبيل مزيار بهاري من سجن ايوين مساء السبت بعد دفع غرامة بقيمة ثلاثة مليارات ريال (300 الف دولار)".
واضافت الوكالة ان الصحافي اوقف في حزيران/يونيو ووجهت اليه تهم نشر معلومات معادية للنظام عبر ارسال تقارير خاطئة عن الانتخابات الى وسائل اعلام اجنبية والاخلال بالنظام العام من خلال المشاركة في تجمعات غير مرخص لها وحيازة وثائق يمنع نشرها. ولم تعط الوكالة شبه الرسمية تفاصيل اضافية.
وكان محاميه صالح نكبخت قال في تموز/يوليو انه متهم بالقيام بانشطة تضر بالامن القومي الايراني. وكان بهاري يعمل لحساب مجلة "نيوزويك" الاميركية، وقد امضى في ايران عشر سنوات. وطالبت كندا والمجلة الاميركية مرارا بالافراج عنه.
وفي اب/اغسطس الماضي، قال وزير الخارجية الكندي لورانس كانون في بيان ان بلاده قلقة من "عدم احترام ايران لحقوق الانسان الاساسية والمعاملة غير المقبولة والاعتقال المستمر وغير المبرر" للصحافي بهاري.
