نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي


باراك سمح لوفد من اليمين المتطرف بزيارة الخليل





القدس - وكالات - افاد المتحدث باسم وزير الدفاع الاسرائيلي ايهود باراك مساء الاحد ان الاخير سمح لوفد من اليمين المتطرف بالتوجه الاثنين الى الخليل في الضفة الغربية التي تحتلها اسرائيل.
وقال رونن موشيه لوكالة فرانس برس ان "وزير الدفاع ايهود باراك تجاوب مع طلب نواب من حزب الاتحاد الوطني (اربعة من اصل 120 في الكنيست) للقيام بجولة في الخليل والحرم الابراهيمي".


واضاف "لكن باراك لم يسمح للنواب بالتوجه الى القسم من المدينة الخاضع للسلطة الفلسطينية".
وقالت وزارة الدفاع في بيان ان "حرية التعبير (لدى نواب اليمين المتطرف) تم تأمينها عبر هذا الامر، وكذلك الحفاظ على النظام العام، لانه لا داعي لمواجهات غير مفيدة" مع الفلسطينيين.
وكانت الاذاعة الاسرائيلية العامة اوردت في وقت سابق ان باراك سمح للوفد البرلماني بزيارة الخليل تحت حماية الجيش بما يشمل القطاع الخاضع لسيطرة الشرطة الفلسطينية وحيث يمكن للجيش التحرك فيه.
والخليل التي يبلغ عدد سكانها 170 الف نسمة، تشكل بؤرة توتر دائم بسبب وجود 600 مستوطن اسرائيلي في وسطها بينما يقيم 6500 مستوطن في كريات اربع في محيط المدينة.
وبموجب اتفاق مع السلطة الفلسطينية، انسحبت اسرائيل العام 1997 من 80% من الخليل لكنها احتفظت بالسيطرة على جيب في محيط الحرم الابراهيمي.



وكالات - ا ف ب
الاحد 17 ماي 2009