نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي


بثينة شعبان : ساركوزي لم يحمل رسالة من نتنياهو للأسد




باريس - آكي - أكدت بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية للرئيس السوري بشار الأسد أنه لم يكن لدى الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي "رسالة" من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو


بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية للرئيس السوري
بثينة شعبان المستشارة السياسية والإعلامية للرئيس السوري
وقالت شعبان "لم يكن هناك أي رسالة من نتنياهو لكن الرئيس ساركوزي تحدث عن إعادة إطلاق مفاوضات السلام وان نتنياهو مستعد فقال له الرئيس الأسد كيف هو مستعد، وهل مستعد لإعادة الأرض والحقوق، فأجاب ساركوزي بأن نتنياهو مستعد للبدء بمفاوضات دون شروط ورد الرئيس الأسد بأن إعادة الأرض ليست شرطاً إنما حق"، وفق ما نقلت عن الرئيس السوري

وذكرت شعبان التي حضرت اللقاء بين الأسد وساركوزي بأن الأخير نقل عن نتنياهو قوله بأنه لا يمكن البدء في المفاوضات من النتيجة النهائية (وهي إعادة الأرض وفق نتنياهو) وأن موقف الأسد كان بأن "النتيجة هي السلام والبداية هي إعادة الأرض"، واعتبرت المستشارة الرئاسية بأنه "تم تفنيد" كل طروحات نتنياهو خلال اللقاء بين الأسد وساركوزي وأن الأخير خرج مقتنعاً تماماً بما قاله الرئيس السوري، وأضافت "أعتقد أنه فهم بأن ما تحدث به نتنياهو كان محاولة لذر الرماد في العيون"، على حد قولها

واعتبرت المسؤولة السورية أنه لا توجد أية نقاط تفاهم بين سورية وإسرائيل تسمح باستئناف المفاوضات، "لأن الحكومة الإسرائيلية الحالية لا تريد السلام وهي حكومة قتل وحصار وتدمير وليست حكومة سلام"، حسب رأيها

وكالات - آكي
الاحد 15 نونبر 2009