الصفحات
سياسة
الآلية الأساسية بسيطة، لكن الإمكانات الإبداعية التي لا حدود لها جعلت اللعبة تحظى بشعبية بين أجيال الأطفال. وبعد مرور أكثر من 60 عاما على ظهور العلامة التجارية لأول مرة، أصبحت ليجو دعامة أساسية للترفيه، من إنتاج الأفلام وألعاب الفيديو وأفكار مدن الملاهي.
وتم تسليط الضوء على مستوى جديد من البناء بالمكعبات بفضل برنامج المنافسات "ليجو ماسترز" الذي أطلقته شبكة فوكس للمرة الأولى في شباط/فبراير 2020.
ويقدم البرنامج ويل أرنت ،الممثل الصوتي لشخصية "ليجو باتمان"، ويضم 10 فرق كل منها يتكون من شخصين تتنافس في تحديات أسبوعية يتم في ختامها تقليص عدد الفرق المنافسة حتى يبقى فريق واحد.
إنها صيغة مألوفة للمشاهدين الذين تابعوا برامج منافسة إبداعية أخرى: الفريق الأخير الباقي يفوز بالكأس وجائزة مالية قدرها 100 ألف دولار. مع الفوز بلقب "بطل ليجو" .
وقالت إيمي كوربيت، مديرة تصميم في مجموعة ليجو: "لدينا ثلاثة معايير رئيسية نحكم بها على الفرق طوال كل تحد". وتعد كوربيت أحد اثنين من خبراء التحكيم في البرنامج، والمعروفين باسم "بريك ماسترز".
قد تركز التحديات على معايير معينة - الإبداع والقدرة التقنية ورواية القصص – أكثر من معايير أخرى، ولكن كل منها يواجه المتسابقين بمهمة متميزة.
وقال البريك ماستر جيمي بيرارد: "بالنسبة لكل حلقة، نطلب منهم القيام بشيء محدد للغاية ... لذا يبدو في الظاهر أن هناك أشياء يمكننا الحكم عليها بشكل مباشر. ولكن في الواقع الأمر معقد للغاية، لأن هناك العديد من الطرق المختلفة لحل التحدي".
ومن بين المتسابقين، الذين تتراوح أعمارهم بين 23 و65 عاما، فنانون وأساتذة هندسة ومطور ألعاب ومعلم بيانو. وتتنوع مناهجهم وخبراتهم مع ليجو مثل وظائفهم. لكنهم جميعا يريدون اللقب "ليجو ماسترز".
وقال سام هاتميكر، وهو متسابق وفنان مقيم في لوس أنجلوس صمم بناء مستوحى من مسلسل "الفتيات الذهبيات": "إن ليجو ماستر هو شخص يمكنه استخدام نظام ليجو بطرق متعددة لسرد القصص، وخلق المشاعر وإثارة إعجاب الناس بمكعبات ليجو".
أما زميلته في الفريق، وهي فنانة الوسائط المتعددة جيسيكا راجزي إيود، فقد وافقت على ما قاله وأضافت أن: "/ليجو ماسترز/ يدور بالكامل حول استخدام ليجو واستخدام الإبداع ودفعه إلى أقصى حد خلال الوقت الذي يتم منحه لنا".
القدرة على الانحناء مع الثقوب وعدم الخوف من الفشل هي السمات التي تعتقد فلين دي ماركو أنها أساسية لأولئك الذين يتنافسون على لقب ليجو ماسترز .
وقالت دي ماركو، وهي متسابقة من أوكلاند تقوم بتدريس هندسة ليجو للأطفال: "الفشل هو الطريقة التي نتعلم بها الأشياء، والطريقة التي نتعلم بها عدم القيام بالأشياء، وأيضا كيفية تحسين الأشياء لجعلنا أفضل، أعتقد أن جزءا من كون المرء ليجو ماستر هو ليس فقط معرفة حدوده، بل الاستعداد لتجاوزها".
وأكد زميل دي ماركو في الفريق وزوجها ريتشارد بورد مجددا أن المرونة مهارة رئيسية لأي شخص يأمل في الإتقان والفوز بلقب ليجو ماسترز.
وقال بورد: "أعتقد أنه كي يكون ليجو ماستر حقيقي، يجب أن يكون المرء قادرا على بناء كل ما يمكنك أن يحلم به باستخدام المكعبات ... ويجب أن يكون المرء قادرا على استخدام نفس مهاراته في البناء وتكوين شيء لم يفكر فيه من قبل".
ويقدم البرنامج ويل أرنت ،الممثل الصوتي لشخصية "ليجو باتمان"، ويضم 10 فرق كل منها يتكون من شخصين تتنافس في تحديات أسبوعية يتم في ختامها تقليص عدد الفرق المنافسة حتى يبقى فريق واحد.
إنها صيغة مألوفة للمشاهدين الذين تابعوا برامج منافسة إبداعية أخرى: الفريق الأخير الباقي يفوز بالكأس وجائزة مالية قدرها 100 ألف دولار. مع الفوز بلقب "بطل ليجو" .
وقالت إيمي كوربيت، مديرة تصميم في مجموعة ليجو: "لدينا ثلاثة معايير رئيسية نحكم بها على الفرق طوال كل تحد". وتعد كوربيت أحد اثنين من خبراء التحكيم في البرنامج، والمعروفين باسم "بريك ماسترز".
قد تركز التحديات على معايير معينة - الإبداع والقدرة التقنية ورواية القصص – أكثر من معايير أخرى، ولكن كل منها يواجه المتسابقين بمهمة متميزة.
وقال البريك ماستر جيمي بيرارد: "بالنسبة لكل حلقة، نطلب منهم القيام بشيء محدد للغاية ... لذا يبدو في الظاهر أن هناك أشياء يمكننا الحكم عليها بشكل مباشر. ولكن في الواقع الأمر معقد للغاية، لأن هناك العديد من الطرق المختلفة لحل التحدي".
ومن بين المتسابقين، الذين تتراوح أعمارهم بين 23 و65 عاما، فنانون وأساتذة هندسة ومطور ألعاب ومعلم بيانو. وتتنوع مناهجهم وخبراتهم مع ليجو مثل وظائفهم. لكنهم جميعا يريدون اللقب "ليجو ماسترز".
وقال سام هاتميكر، وهو متسابق وفنان مقيم في لوس أنجلوس صمم بناء مستوحى من مسلسل "الفتيات الذهبيات": "إن ليجو ماستر هو شخص يمكنه استخدام نظام ليجو بطرق متعددة لسرد القصص، وخلق المشاعر وإثارة إعجاب الناس بمكعبات ليجو".
أما زميلته في الفريق، وهي فنانة الوسائط المتعددة جيسيكا راجزي إيود، فقد وافقت على ما قاله وأضافت أن: "/ليجو ماسترز/ يدور بالكامل حول استخدام ليجو واستخدام الإبداع ودفعه إلى أقصى حد خلال الوقت الذي يتم منحه لنا".
القدرة على الانحناء مع الثقوب وعدم الخوف من الفشل هي السمات التي تعتقد فلين دي ماركو أنها أساسية لأولئك الذين يتنافسون على لقب ليجو ماسترز .
وقالت دي ماركو، وهي متسابقة من أوكلاند تقوم بتدريس هندسة ليجو للأطفال: "الفشل هو الطريقة التي نتعلم بها الأشياء، والطريقة التي نتعلم بها عدم القيام بالأشياء، وأيضا كيفية تحسين الأشياء لجعلنا أفضل، أعتقد أن جزءا من كون المرء ليجو ماستر هو ليس فقط معرفة حدوده، بل الاستعداد لتجاوزها".
وأكد زميل دي ماركو في الفريق وزوجها ريتشارد بورد مجددا أن المرونة مهارة رئيسية لأي شخص يأمل في الإتقان والفوز بلقب ليجو ماسترز.
وقال بورد: "أعتقد أنه كي يكون ليجو ماستر حقيقي، يجب أن يكون المرء قادرا على بناء كل ما يمكنك أن يحلم به باستخدام المكعبات ... ويجب أن يكون المرء قادرا على استخدام نفس مهاراته في البناء وتكوين شيء لم يفكر فيه من قبل".
