برلمان أيرلندا
ومن المنتظر أن يكشف وزير المالية الأيرلندي بريان لينهان تفاصيل الخطة التي تواجه معارضة شعبية كبيرة لانطوائها على دفع مبالغ كبيرة من أموال دافعي الضرائب للبنوك التي تعاني من تراكم الديون المشكوك في تحصيلها.
تقترح الحكومة شراء ديون بقيمة تتراوح بين 55 مليارا و60 مليار يورو (9ر87 مليار دولار) بعد الحصول على خصم بنسبة 30% من القيمة الإسمية للقروض.
وتهدف الحكومة الائتلافية إلى إنشاء الوكالة الوطنية لإدارة الأصول بهدف إدارة هذه القروض التي ستشتريها الحكومة من الديون المتعثرة. وقال أحد المتظاهرين أمام البرلمان "البلاد سقطت على ركبتيها.. فلماذا علينا تقديم الأموال لهؤلاء الأشخاص الذين اسقطوها على ركبتيها".
من المتوقع استمرار الاحتجاجات طوال ظهيرة اليوم مع تجمع أعضاء النقابات العمالية والأحزاب السياسية وغيرها من المنظمات أمام البرلمان لتوصيل صوت المعارضة إلى الأعضاء الذين يناقشون الخطة. وقال إيمون كيلمور زعيم حزب العمال المعارض إن الأشخاض الذين يعارضون الوكالة الوطنية لإدارة الأصول غاضبون بشدة مما سماه "تركة فيانيا فيل" في إشارة إلى اسم الحزب الرئيسي في الائتلاف الحاكم.
وأشار إلى أن الحكومة لم تترك إلا الديون والبطالة للشعب الذي يتظاهر احتجاجا على مشروع إنشاء بنك الديون المتعثرة.
تقترح الحكومة شراء ديون بقيمة تتراوح بين 55 مليارا و60 مليار يورو (9ر87 مليار دولار) بعد الحصول على خصم بنسبة 30% من القيمة الإسمية للقروض.
وتهدف الحكومة الائتلافية إلى إنشاء الوكالة الوطنية لإدارة الأصول بهدف إدارة هذه القروض التي ستشتريها الحكومة من الديون المتعثرة. وقال أحد المتظاهرين أمام البرلمان "البلاد سقطت على ركبتيها.. فلماذا علينا تقديم الأموال لهؤلاء الأشخاص الذين اسقطوها على ركبتيها".
من المتوقع استمرار الاحتجاجات طوال ظهيرة اليوم مع تجمع أعضاء النقابات العمالية والأحزاب السياسية وغيرها من المنظمات أمام البرلمان لتوصيل صوت المعارضة إلى الأعضاء الذين يناقشون الخطة. وقال إيمون كيلمور زعيم حزب العمال المعارض إن الأشخاض الذين يعارضون الوكالة الوطنية لإدارة الأصول غاضبون بشدة مما سماه "تركة فيانيا فيل" في إشارة إلى اسم الحزب الرئيسي في الائتلاف الحاكم.
وأشار إلى أن الحكومة لم تترك إلا الديون والبطالة للشعب الذي يتظاهر احتجاجا على مشروع إنشاء بنك الديون المتعثرة.