وعلى مدار أمس السبت، أخذ خفر السواحل الإيطالي 49 شخصا من السفينة، في حين تم نُقل الباقون إلى سفينة خيرية أخرى، وهي "سي واتش-4" التي ترفع العلم الألماني.
وجاء في حساب على تويتر لسفينة الإنقاذ اليوم الأحد: "#لويز ميشيل لم تعد تحمل أي ضيوف على متنها، لكن معاناة الناجين لم تنته بعد".
وأضافت التغريدة: "# أوروبا! #سولاس (الاتفاقية الدولية لسلامة الحياة في البحر) تلزمكم بالإنقاذ في البحر. افتحوا موانئكم الآن!".
وتحمل سي واتش-4 نحو 350 مهاجرا على متنها، بما في ذلك أشخاص من عمليات إنقاذ سابقة. وهناك أيضا 27 مهاجرا كانوا على متن ناقلة النفط الدنماركية مايرسك إيتين منذ أكثر من ثلاثة أسابيع.
دعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة أمس السبت إلى "الإنزال الفوري" لجميع المهاجرين الذين ما زالوا في البحر.
وقالا إن عدم قدرة دول الاتحاد الأوروبي على الاتفاق على من ينبغي أن يستقبلهم "ليس عذرا لحرمان الأشخاص المعرضين للخطر من ميناء آمن ومن المساعدة التي يحتاجون إليها، كما يقتضي القانون الدولي".
واستمرت المواجهات بشأن المهاجرين الذين يتم إنقاذهم في وسط البحر المتوسط منذ سنوات، وعادة ما تحجم إيطاليا ومالطا عن استقبالهم.
وجاء في حساب على تويتر لسفينة الإنقاذ اليوم الأحد: "#لويز ميشيل لم تعد تحمل أي ضيوف على متنها، لكن معاناة الناجين لم تنته بعد".
وأضافت التغريدة: "# أوروبا! #سولاس (الاتفاقية الدولية لسلامة الحياة في البحر) تلزمكم بالإنقاذ في البحر. افتحوا موانئكم الآن!".
وتحمل سي واتش-4 نحو 350 مهاجرا على متنها، بما في ذلك أشخاص من عمليات إنقاذ سابقة. وهناك أيضا 27 مهاجرا كانوا على متن ناقلة النفط الدنماركية مايرسك إيتين منذ أكثر من ثلاثة أسابيع.
دعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة أمس السبت إلى "الإنزال الفوري" لجميع المهاجرين الذين ما زالوا في البحر.
وقالا إن عدم قدرة دول الاتحاد الأوروبي على الاتفاق على من ينبغي أن يستقبلهم "ليس عذرا لحرمان الأشخاص المعرضين للخطر من ميناء آمن ومن المساعدة التي يحتاجون إليها، كما يقتضي القانون الدولي".
واستمرت المواجهات بشأن المهاجرين الذين يتم إنقاذهم في وسط البحر المتوسط منذ سنوات، وعادة ما تحجم إيطاليا ومالطا عن استقبالهم.