وفي الوقت الحالي، يسمح باللقاءات بين شخصين فقط من منزلين مختلفين، في الحدائق وفي الأماكن العامة الأخرى.
وسيتم السماح بإعادة فتح المتاجر التي لديها أماكن بيع مفتوحة، واستئناف الدراسة بالنسبة لبعض الصفوف الدراسية.
وكان جونسون حدد في وقت سابق خمسة معايير يتعين الوفاء بها قبل إقرار مزيد من تخفيف قيود كورونا، وبينها تراجع أعداد المصابين والوفيات جراء الفيروس. وأكد رئيس الوزراء أنه جرى استيفاء جميع المعايي.
وقال جونسون: "لا أستطيع أن ألقي بعيدا بالمكاسب التي حققناها معا، ولن أفعل، ولذلك فإن التغيرات التي نقوم بها محدودة وحذرة."
وكانت بريطانيا فرضت إغلاقا مشددا في نهاية شهر آذار/مارس الماضي، شمل إغلاق جميع المتاجر، باستثناء محال البقالة والصيدليات.
وفي أول جولة من تخفيف القيود في أوائل أيار/مايو الجاري، تم السماح بإعادة فتح مراكز بيع النباتات وأدوات العناية بها، وبعض الشركات أيضا.
وبحسب الأرقام الرسمية، تتصدر بريطانيا قائمة الدولة الأوروبية من حيث عدد الوفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا. وحتى أمس الأربعاء، شهدت البلاد وفاة 37 ألفا و800 شخص بالفيروس.
وسيتم السماح بإعادة فتح المتاجر التي لديها أماكن بيع مفتوحة، واستئناف الدراسة بالنسبة لبعض الصفوف الدراسية.
وكان جونسون حدد في وقت سابق خمسة معايير يتعين الوفاء بها قبل إقرار مزيد من تخفيف قيود كورونا، وبينها تراجع أعداد المصابين والوفيات جراء الفيروس. وأكد رئيس الوزراء أنه جرى استيفاء جميع المعايي.
وقال جونسون: "لا أستطيع أن ألقي بعيدا بالمكاسب التي حققناها معا، ولن أفعل، ولذلك فإن التغيرات التي نقوم بها محدودة وحذرة."
وكانت بريطانيا فرضت إغلاقا مشددا في نهاية شهر آذار/مارس الماضي، شمل إغلاق جميع المتاجر، باستثناء محال البقالة والصيدليات.
وفي أول جولة من تخفيف القيود في أوائل أيار/مايو الجاري، تم السماح بإعادة فتح مراكز بيع النباتات وأدوات العناية بها، وبعض الشركات أيضا.
وبحسب الأرقام الرسمية، تتصدر بريطانيا قائمة الدولة الأوروبية من حيث عدد الوفيات جراء الإصابة بفيروس كورونا. وحتى أمس الأربعاء، شهدت البلاد وفاة 37 ألفا و800 شخص بالفيروس.